حَضرتَ كـ نسمة زآدت الديـآر وجدآنيتهآ
كـ زهرةٍ أطلقت عبيرهـآ بـِ كُل رقة
رآئعٌ أنت َبـِ صوت الحُضور , وجِداً
اهَتز الحَرف برداً مِن قطرآت حِبرك
ولَم يكن لهـآ غآلب سِوى دفئ إحسـآسه
شُكراً ي عَذب القدوم لـِ حرف ثنآئك
شُكراً ي نقي القلب لـِ إحسآن عينك
وشُكراً ألفاً لـِ قُدومك بين وآحتي
أخجلت حرفي فعجزعن رد يليق بك َياأنيق