عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 10-08-2019, 07:38 PM
reda laby متواجد حالياً
 
 عضويتي » 580
 اشراقتي » Feb 2018
 كنت هنا » يوم أمس (09:48 PM)
آبدآعاتي » 3,904,558[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي » الإطلاع المتنوع الثقافات
موطني » دولتي الحبيبه Egypt
جنسي  »
مُتنفسي هنا »  صوري  مُتنفسي هنا
عناق المفاجآت » سجل الهدايا رحيق المفاجات
 
مزاجي:
 
خلق المرأه مع زوجها



(1) احتمال سوء الخلق والأذى والصبر على ذلك.
(2) ألا تفرح إذا رأته حزينًا، ولا تحزن إذا رأته فرحًا.
(3) لا يخرج من لسانها إلا القول الطيب انطلاقًا من قوله تعالى:
{ وَقُولُوا لِلنَّاسِ حُسْناً } [البقرة: 83]، وهو أحب الناس إلى قلبها.
(4) ألا تقابل الإساءة بمثلها، بل بالإحسان؛ لأنها ترجو ما عند الله وهو خير وأبقى.
(5) ضبط الانفعالات، وعدم إساءة الظن.
(6) المبادرة إلى طلب رضا الزوج، وإذا ما غضب لا تنتظر أن يبدأ هو بالسلام،
انطلاقًا من قوله - صلى الله عليه وسلم -:
"ونساؤكم من أهل الجنة الودود الولود العؤود على زوجها،
التي إذا غضب جاءت حتى تضع يدها في يد زوجها وتقول: لا أذوق غُمضًا حتى ترضى"(1).

فما أجمل المرأة حسنة الخلق، والتي تزن به الدنيا وما عليها.
وما أجمل المرأة الهينة اللينة السهلة القانتة لربها ولزوجها.
وما أجمل المرأة المتواضعة، والتي لا يعرف الكبر ولا العجب ولا الغلُّ طريقًا إلى قلبها.
وما أجمل المرأة المتواضعة، صاحبة الصوت الهادئ.
وما أجمل المرأة حسنة الظن بزوجها.
وما أجمل المرأة حين تشعر بكل قول وفعل، يرقى بها إلى درجة الخوف من الله.




 توقيع : reda laby

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
مواضيع : reda laby


رد مع اقتباس
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ reda laby على المشاركة المفيدة: