أن النفس ضنينة بِسرّها،
فليس كل إنسان قادر على
الإفصاح عمّا تضطرب به نفسه..
كل كاتب يسعى لأن يختط لنفسه
مساراً كتابياً وإبداعياً يمثله ويعكس
طبيعته وصفاء روحه،
ومكنون ضميره وفكره،
وبما يعكس سخصيته المتفرّدة التي
لا تحاكي ولا تقلّد، وإنما تغترف من
معينها النفسي وطياتها المخبوءة.
فتحي عيسى...
شدني موضوعك لقيمته الجمالية
واهدافه الساميه...
سلم البنان والقلم.....
ود وتقدير...