رجع الشتا دق البيبان
جدران قلوبنا تَكتِكِتْ
وزَّع برودته عالحيطان
من غير لا إذن ولاتيكِيِت
والذكريات إتجَمِّدِت
صبحت جليد فاتكسرت
وكأنها صِوَر
زارها الضباب ف اتبَخَرِت
حالة سُبَات مع ذكريات
وايام حلوة
ومن حلاوتها اتفتت
الكابييير رضا لابى
عزف متفرد بالجمال
وسمفونية من عذب المشاعر
عزفت هنا
فردد الكون صداها
مرحبا عودة حرفك
وعزفك على قيثار الحروف الشجية
زانت بك دروب عبق الياسمين
عاد الجمال مع اشراق ابجديتك الفاخرة
لك منا كل التقدير
الاشادة واجمل الاماني بعطاء دائم
تقديري
تمرد .."