“لا أدري” …
بهاتين الكلمتين .. أجيب على أغلب أسئلتي الوجودية ..
هل أنا حزين؟ لا أدري ..
هل أكره الحياة؟ نوعاً ما .. لا أجزم .. ولا أدري ..
هل أرغب حقاً لو لم أكن موجوداً؟ أيضاً لا أدري ..
هل أسير على الدرب الصحيح؟ أو على الأقل .. هل دربي هذا يلائمني؟ لا أدري .. حقاً !
خفوق يا بنت حايل الكرام كل الشكر والثناء على اهداء الاكثر من رائع
خبايا النفس تظل في النفس.. وآلامي تظل لي وحدي ما دامت لا يفهمها أحد.