12-05-2020, 12:16 PM
|
|
|
|
عضويتي
»
1673
|
اشراقتي
»
May 2020
|
كنت هنا
»
11-01-2021 (04:04 PM)
|
آبدآعاتي
»
820[
+
] |
سَنابِل الإبْداع
»
[
+
] |
هواياتي
»
|
موطني
»
|
جنسي
»
|
مُتنفسي هنا
»
|
|
|
|
|
|
اَيَش دَخلني " ..
..
اَمَسَيتُ مِثل نَردٍ يَتأرجح عَلى مُربع الزَهر .
لَا اسَتقر اَلا بـ زاوية وَهنْ .
وَ عَبودَية فَي ظَل عَتيد .
يَراودني صَك العَتق منه .
حَتى يَتدحرج بِ رأسَي
لَما اَسكت القَدر شَهرزادُ عَن الحَديث !
وَ لما قُذفت الحَياةة شَهريارُ بعيداً
أَلا يَكفيك جَرساً يُعلن مَأسأة الَقَدوم .
يَخصف عَلى قَلبي طَيراً موَاسيا لِخيباتي .
يُحرضني عَلى اِرهاق المَلح مَن عَيني
وَكَانني يَمامةٌ توجس اَعشوشب الصَدر رَيشهَا
وَ الفَقد يَزهل بِ خارطتها حَيث البَعيد .
خَيباتي تَلد وَ تُزهر فَيني بِـ آمري
وَساقا البَابونج تَتعَمد الكَسر فَيني
يَستنزفَني الثَبات َ فَي غَصصهه
تَلك اللقَاءاتِ المُتعمدهه سَلفاً مَللتُها
اَريد الحَديث مَعك كَ صُدفةِ غَزال
اَبرحت فَي ذَهنها شَاردهه
ذَلك البُكاء الذَي يَعتلي وَجنتاي يَليق بِ طَفح حُبك
يَتيما هَذا النَص عُذرا .
لَطالما تَخيلت اَنه فَي كُل ذَيل حَرف شَرنقة احتواء
اَحَبَبتُ نَشاز نَصي لَهذا اليوم
فَإنه يَحتفل جَمال مَ ان تَنطقوا بَه
مُؤصَد فَي سَماء الَـ عبق
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ آيش دَخلني على المشاركة المفيدة:
|
|
|