عرض مشاركة واحدة
قديم 28-02-2017, 08:17 PM   #9


الصورة الرمزية عبير الليل
عبير الليل متواجد حالياً

 
 عضويتي » 39
 اشراقتي » Feb 2017
 كنت هنا » اليوم (06:48 AM)
آبدآعاتي » 3,467,056[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي » كتابة الشعر والخواطر # التصوير
 اقامتي »  قلب أبي
موطني » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »
مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
 
مزاجي:
 MMS ~
MMS ~
 الاوسمة »
وسام وسام وسام وسام قيثارة حرف 
 
افتراضي رد: هل تتزوج من حبيبتك أو خطيبتك بعد اغتصابها ؟



اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السيف
عليكم السلام ورحمه الله وبركاته ،


طرحك للموضوع بهذه الطريقه الإجابه العامه فيها أكيد بتكون لا ، لماذا ؟ لأن طريقه العرض رفضها من عنوانها ،

لكن دعني أتحدث لك بأسمي أنا ، الحُب هو نكهة الحياه أستطيع أن استصيغه على لساني عندما أتفوه بكلمه أحبك نكهه مُميزه أتمنآ أن أرددها كثيراً ولا يتفوق عليها سوى لفظ الجلاله والاذكار .أخي أختي المتابعين لما أكتبه الان ، عندما نحب ونعشق يجب أن تطغى رجاحه العقل على نبضات وخفقات القلب الرقيق ، أحبك في حدود لا تتعدى المُفرده حتى يتكلل هذا الحُب بالاقتران الشرعي وهو الزواج والحبُ بعد الزواج هو الأجمل لكلا الطرفين .أنا أحببتكِ وأحببتيني هل تعرفين سلوكياتي أو أنا اعرف سلوكياتك رُبما نكون أصحاب نزوات ونعشق السهرات أكيد يحصل الاختلاط ويحصل الجماع رغبه بدون أغتصاب ، هل أمراءه في هذا المجتمع سُمعتها بهذا الشكل أحد يقبل أن تكون زوجه له ، أكيد الجواب ، الرُجل تكاد تكون سمعته لا تُعيبه أثناء الزواج ولكن تضل نقطه سوداء في صفحته . إذاً يجب أن نُحافظ على أنفسنا ونكبح جِماح نزواتنا ،بالذكر والمحافظه على الصلوات والصيام حتى لا نقع في المحظور ونندم بعد فوات الاوآن وعند ذلك لا ينفع الندم .

عُذراً على الاطاله وأتمنى تتقبلوني بشفافيتي الواضحه للعيان .







أنا معك في كل كلمة كتبتها هُنا
فكر واعي وراقي
وارجع واقول ان ديننا حمانا عندما حرم الاختلاط وفرض الحجاب الشرعي
او العلاقات الغير شرعيه قبل الزواج وهي ماتؤدي الى الاغتصاب وغيره
ولكن الانسان غير معصوم من الخطا وخير الخطاون التوابون
والحمدلله على نعمة العقل والدين والامر يرجع لفكر الشاب
ونظرة مجتمعه واهله اولا واخيراً
"
"
اشكر اخي بسام ع الطرح الرائع
مودتي وتقديري


 
 توقيع : عبير الليل




لااحلل نقل مدونتي وكتاباتي ..
كونوا اسمى من ذلك آحبتي ]





نحن وإن جار الزمان لبرهة.. نبقى الكبار وغيرنا أقزام
ما ذنبنا إن كان يشعر أننا أرقى.. وأن مكانه الأقدام






رد مع اقتباس