الموضوع: ذآتٌ مُظلِمه .!
عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 29-08-2020, 06:09 PM
مُتبلِد ! غير متواجد حالياً
 
 عضويتي » 1454
 اشراقتي » Nov 2019
 كنت هنا » 01-10-2023 (01:08 PM)
آبدآعاتي » 5,085[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي »
موطني » دولتي الحبيبه
جنسي  »
مُتنفسي هنا »  صوري  مُتنفسي هنا
 
 
افتراضي ذآتٌ مُظلِمه .!











َ
/
:

حَصريَه كَتبتُهاَ لِـ/ أحدِ المُنتدياَتِ فِي 6 يوليو 2019
بعدَ لقاَءٍ وديِ مع أحد إدآريي المُنتدى أنذآك فِي قسمِ الألعابِ وَ هو الصدِيق مزآج
الذِي ماَزحنِي وَ قاَل بِأنَ ( مُعدلِ متوسطِ الحروف التي أستخدمها في اليوم الواحِد ) هو 563
لِذآ أَحببتُ أن أُبعثِرَ حِساباتِة الرياضِيه بِـ/ فيزياَئية ( قانونَ نيوتن الثاَلث ).،

ذآتٌ مُظلِمه .!

’,

مَدخَل "
مَـرحى رَدِ إعتباَر الفُكاَهة ( إِبتسامةٌ مُزيفَة ) .،
زَفرةٌ مِنَ الأَعماَق ليسَ إلأَ .،
آسَى وَ دوآمِ التأَسُف فِي قالبٍ مُوحَد وَ كَـ/ أَنهاَ خُلقِت لِـ/ تُزِيحَ السعادةُ عَن صَدرِي .،
جـاَئِرة لآتعرِفُ شَيئاً سِوىَ الزفِيرُ المُحمَل كُربوناً بِـ/ ثانِيَ الأُكسجِين .،
مَزآج "
كَيفَ لِي أًن أَحرُسَ الأَمس .!
وَ أُلملِمُ حُروفِي التِي تَناَثَرت فِي الظلآم .!
وَ قد إستنفذتُ كُلَ الصَبرُ بِـ/ دآخلِي .،
ياَعزيزِي مَزقتُ وَرقَة بِهاَ الدِمُوعَ مُختلطةٍ بِـ/ الأحزآن .،
لآ عَزآءاً يُقاَمُ علَى أَورآقِي وَ سلةُ المُهملآتِ تِلكَ التِي بِـ/ جانبِي مُمتلِئَة .،
لذآ أَعلمُ بِـ/ أَنكَ مُتعطِشاً لِـ/ قِرآئتِي بعدَ تَوقُف .،
لآ عليِك ، إنَ أَحرفِي لآ تنتهِي عِندَ 563 كماَ قُلتَ فِي الأَلعاَب ليتهُ كذلِك .،
فِي الحقيقةِ ؛

علَى خُطىَ الأَلم تَجاوت هَذآ الرقمُ بِـ/ كثيِر .!
فَـ/ مِحرآبِي الأَوحَد علَى الرَفِ هُناَك مِن ثلآثِينَ مُجلداً .،
وَ كَهفَ وِحدتِي وَ الكَفن مُؤرقة علَى طاولتِي الآن بِـ/ سَبعةِ صَفحات .،
وَ كُلهاَ تَترقبُ إعدآمَ النَهار فِي ملآمِح الغَد .،
لِذآ يَبقى العَزفُ ناَبِضاً بِـ/ أَنامِلَ مُضمحِلة .،
قَد لآ تعلم أَن بادئَ الحَرف لم يَكُن فِي الأَصلِ ( هِوآية ) .،
وَ حَقاً لايَهُمنِي ذلك .!

فَقد فعلتُ كُلَ الأَشياَءوَ كَتبتُ الأَشياَءَ وَ كُلهاَ بِـ/ عِنايةٍ فاَئِقَة .،
# ياَ رجُل
إنْ كاَنت الكِتابةُ قَبرٌ مَفتُوح .!
‏فَـ/ أَكثرُ ماَ يؤلِمُنِي بِـ/ أَننِي أَموتُ كُلَ يَوم .،
‏وَ لمْ يَ زُر قَبرِي أَحد

# آلعِبقُ قُرآئِي
بعدماَ ثَمِلتْ بِـ/ كأَسٍ مَلؤهاَ الدِمُوع .،
كُلَ عاَمٍ وَ أَنتُم الحُلةِ الأنيقةِ لِـ/ كُلِ عاَمٍ هجرِي .!
ثُمَ بعدُ ، لَستُ علَى ماَ يرآم لِـ/ مَن سأَل عَن غِيابِي .!
ممممم فِي الواقِع لمْ يَسألُنِي أَحد
حَسناً إذاً لَـ/ نبدأَ مِن حَيثُ توقفتُ الأمَس عِندَ آلمعالِي

أَعِيشُ خَيالاً بِـ/ عاطِفة تَحمِلُ بينَ إزريِهاَ جِنُونٍ يُكبِلُ بِـ/ دآخلِة إصراً مُحملاً بِـ/ الجِنُونْ .،
فَـ/ لِـ/ نُكمِلَ ذلِكَ الخَيالْ بِـ/ شِيٍ مَلمُوسٍ ( أَشبَةُ بِـ/ صَرخةِ يأَسٍ أَخِيرة )
لِـ/ يَكُن يأَساً بِـ/ الفِعل وهُوَ كذلِك .،

فَـ/ أَناَ مُستاَءٌ جِداً وَ أرغبُ حَقاً فِي البُكاَء وَ الحِديثُ مُطولاً معَ الغُرباَء .،
عَن هَذةِ النِهايةِ المَعجونةِ بِـ/ الدَمْ بَعدَ يأَسٍ قَد طَالَ أَمدُة .،
وَ التِي خُتمِ لهُ للأسَف بِـ/ الفشلٍ الذرِيع .،
تِلكَ هِيَ ذآتُ النِهاَية التِي ما كاَدَ أَن تَقعُ فيِهاَ ( القَلُوبْ ) .،
إلأَ وَ إستعاَذَتْ مِنْ شَياطِينَ الوَجع وَ فَتَّشَتْ عَنْ مَهربْ .!
ياآهه علَّ لِـ/ هَذآ الجُرحِ مِن ( ضَماَد ) .،
مَهلاً مَهلاً ، تَذكِرةُ خُروج مِن حِدُودَ هَذآ المُتصفَح لِـ/ مَنْ هُم أَقلُ مِنْ ( سِنِ الأَلمْ ) .،
عُذراً لِـ/ مَنْ خَرج .!
وَ من تَبقَى هُناَ موسِيقَاَيَ هُناَ وَ التُولِيب .،
لِذآ دَعونِي وَحِيداً وَ لآ تَتعمقوآ أَكَثر .،
فَقط إحتموآ مِنَ حُزنِي وَ إقرؤآ علَى أَروآحِكُم السَلآم .!
وَ أُمنِياتِي بِـ/ الثَبات .،
وَ الآن أَنثُرُ هُناَ بَعضاً مِنَ ذآتِيَ المُبعثَرة .،

لِـ/ أَستفِزُ الكلِم وَ قَوآعِدَ اللُغة وَ أُصِيبُهاَ فِي مَقتَل .!
بَعد دِوآرَ الحَرف المًُصابُ بِـ/ الدِوآر .،
وَصه .

- مَزآج سابِقاً وَ أَنتُم # رآفقونِي

’,



إلتفتِي إليَّ .!

لِـ/ أُخبرِك أَن العالمُ فارغاً مِن دُونِك .،
وَ أَن كُلَ العصاَفيِرَ الغاَفية في قلبِي ( مَيتة ) .،
كَيفَ أُخبِرُك أَن قلبِي يَحترِق .!
وَ أَن عَيناَيَ تُمطِرُك .!
بَاَدلِينِي التَبسُمَ قَليلاً كماَ كُناَ نَفعلُ ذلِكْ فِي دَفاترِي القَدِيمة .،
فَـ/ أَناَ مُحتاَجٌ جِداً وَ عالمِناَ اليَوم لِـ/ مِثلَ ذلِكَ ( الأَمل ) فِي إبتِسامتِكْ .!
وَلو بِـ/ دَمعةٍ مِنكِ ( صاَدِقة ) .!
ممم لآ بأَس الأَمرُ عاَئِدٌ إليِك .،
وَ يكفِي أَنَ جُدرآن غُرفتِي ( لَطِيفةٌ جِداً ) معِي.،

فَـ/ هِي لآ تُدِيرُ ظَهرهاَ لِي .،
خاَئنتِي

إن كُلَ مَرسولٍ تَبعثيتهُ إلي يَحتلُ حَيزاً فِي قلبِك .،
أَعلم وَ أنِي أَردتُ مَنعِ ذلِك حَتى وَ إن أَحتَل السَقمُ كُلَ أَجزآئِي .،
أَو أَفيدينِي عَن تساؤلِي هذآ ، لِماَ الطَريِقُ إليِكِ ( مُزدحِم ) .!
فِي اليَوم وَ كُلَ ساعةٍ وَ ثانيه
ياهه المُؤلِم في الأمر ؛
بِـ/ أَنَ المَوقِفُ الأخير بَينناَ كاَنَ حَقاً مِنذُ زَمنٍ بَعيِد .،
عِندماَ لَوحَّتُ لكِ بِـ/ كلتاَ يَدآيَ مُودِعاً .،
ماَ زآلَ يَترددُ طَيفُكِ كُلَ يَوم .،
وَ كَـ/ أَنَنِي أُغِيرُ مِنَ مَعنىَ ( الودآع ) فِي المَعاجِمِ وَ قامُوسَ المُحِيط .!
جَميلتِي "
ماَ حاَلُ قَلبُكِِ إنَ قلبِيَّ ليَسَ بخِير .،
فَـ/ لم أَنهاَرُ قَط مِثلَ ذلِكَ اليَوم .،
رُغمَ السَنِين التي قَد طَوت أَخِرُ لِقاَءٍ بينناَ ماَزآلَ ذِكرآكِ ( يُثيِرُ وَعكتِي ) .،
( وَ يَلزِمُنِي الفِرآش ) .!

مَريضاً مُصابٌ بِـ/ التَخبُط إلىَ أَمدٍ غَيرَ مَعلوم .!
لِذآ أَهمُ الطُقوسِ التِي أَعيشُهاَ الآنْ مع الكَلمات ( حُزنٌ مؤبَد ) بينَ حَنِينٍ قاتِل وَ ضَجَة تَنقادُ لهاَ المَشاعِر .،
وَ أَيقنتُ بعدَ ذلِكَ بِـ/ أَن المَشاعِر المُصاحِبة لِـ/ مَوآقِفُناَ المؤلِمة ( هِيَ أَكثرُ ماَ يُؤلِمُناَ ) .،
بَعدماَ ظَننتُ بِـ/ أَنَ مُرورَ الأَيام قَد تَكفِيَ لِـ/ النِسياَن وَلو لِـ/ بعضِ أَوجاعِي .!
أَسأتُ الظَنَ وَ المُؤسِف بِـ/ أَنَنِي أَغرقُ فِي مَعصيةِ البُكاَء دُونَ رحمة .،
وَ حَقَ القَولُ الآنَ بِـ/ أَنَ حاَلتِي بَعدُكِ يُرثَى لهاَ .!
فَـ/ أَيُّ عِلآجٍ هَذآ يُرغِمُ حَياتِي بِـ/ الحَياة
وَ أَينَ سَـ/ أجِدُة
بَل كَيفَ أَطبِبُ نَفسِي وَ أنجُو مِن فِعلتكِ هَذِه وَ هَذِة ( الحَياةُ ) تَهزِمُناَ بِـ/ مَن نُحِب
هَالكٌ أَناَ لآ مَحالة .،

وَ لآَ عَجبَ فِيَ أَن ( رِئتِي اليُمنَى ) تَشتكِي ضِيقَ نَفسِهاَ .،
وَ ( رِئَتِي اليُسَرى ) تَتكَبدُ عَناَءِ ضَخِ الدَم لِـ/ باَقِي جَسدِي .

# عُذرآ حَبيتِي لم أنهِي الحَديثُ بَعد ممممم تعالي


’,




مُتذمِرة وآقفةُ تتأملُ بِـ/ ماَ جلبتُةُ لِـ/ نَفسِهاَ .،
وَ فِي باَدئِ الأمرِ كاَنت مُبتسِمة لِـ/ تُنهِي التَأملُ بِـ/ جِلوسِهاَ وَ إنتظارِ زآئِرٌ أَخر .،

ممم مَشاعِرَ مُتناَقِضة
وَ لآ أَستغِربُ ماَ حّل بِـ/ روحِهاَ مِن تَخبُط ، تَفضُحهاَ الأَشوآقُ بِـ/ هَذآ وَ ذآك .،
وَ رسائِلُهاَ الوَردِية التِي تُظهِرُهاَ ( أَرقُ الإِناَث ) ماَ يُخفِي حَقيقةِ عاهِرة في أَوضحِ مَعانِيهاَ .،
تَحياَ وَ تموتُ على نَبضِ الرجاَل وَ تَدوسُ علَى قُلوبِهم .،

تَماماً كماَ يَفعلُ المُزآرعِين في وَقتِ الحَصاَد .،
هُوَ حاَلُ كُلَ قَلبٍ يَسكِنُة الجمِيع .،
ياَ حَبيبتِي إنَ الكلمُ مُوجِع فَـ/ أرجُوكِ كُفِ عَن إحتِضانُ كُلُ ماَ يُحِيُطك .!

وَ ليسَ شَرطاً أنَ تَكونينَ مَعِي / مَعهُم إنفردِي بِـ/ وآحِدٍ مِنهُم أَو إعتزلِي .،
أُرآقِبُكِ جَيداً وَ خَطوآتِي تَتمزقُ غِيرةٍ علِيك .،
لن أًَغفِرَ لكِ تِلكَ الغيِرةُ التِي تأكلُ قلبي .،
سُحقاً أناَ الذِي أَيقظَ الفِضُولَ فِي قُلوبِ كُلَ الرِجاَل عَن أُنثاَي أَسميتُهاَ ( أَميرتِي ) .،
وَ أناَ الذِي يَنامُ علَى أَطرآفِ الصَباَح ( وَ قَلبةُ مَعكِ ) .،
وَ عِياذاً بالله مِن كُلِ بُقعةٍ تَحمِلُنِي إليِكِ .،
بَعدماَ كُنتُ مِن أَشدِ الرِجالَ جَفاءاً .،

حِينَماَ كاَنت ( أَغناَمُ جَدِي ) هِيَ أَكثرُ ماَ يُلهِمُنِي .،
خاَئِنة وَمعَ يأسِي هَذآ لآ أُمانِع فِي ( قُبلةٍ ) مِنكِ أَستجمِعُ بِهاَ شَفاَ الأَحرُفِ .،

وَ أَعزِف .،
ممممم إِتبعِيهاَ بِـ/ أُخرىَ لِـ/ أَعزفَ لكِ فَقط .،
حاَئِرٌ أَناَ فِي مُنتصفِ الشَوقْ فَـ/ لمْ تُودِعُنِي وَ لمْ تأَتِي علَى عَجلْ .،
أَيُ سِحرٍ أَغوىَ القُلوبَ كَـ/ أَنتِ .!
وَ أَيُ عَملٍ يُرضِي غَضبَ الحِيرةٍ بِـ/ دآخلِي .!
لِذآ أَدِيري ظَهركِ أوَ لِـ/ يَكُن نحَوي لآ يهم .!

فَـ/ حضُوركِ أو غِيابُكِ كلآهُماَ يُؤلِمُني .،
وَ حَتماً سَـ/ تَكُونُ تِلكَ الخُطوةُ إليَّ بعدَ خيِانةٍ وَ غيابْ ( مُقدَسه ).،
حَيثُ عِنوآنٌ وآحِدٍ يَنتظِرُكِ ( تَباً لكِ ) .،
ثُمَ أنكِ تعلمِين جَيِداً بِـ/ أَنَنِي كُنتُ أُنادِيكِ بِـ/ صَمتٍ مُفرِط .،
وَ لآ شَيئاً يَصِلُك سِوى جِرآحَ صَوتِيَ المَبحُوح وَ تأَلُمِي .،
لا لا ، أترآجع .،

لِــ/ أُحسِنُ الظَن بِكِ مَحبوبتِي .!
إِذاً يَصِلُكْ وَ كَـ/ أَن قَلبي مأّذنَة يَسمعنِي الجمِيعُ إلأَ أَنتِ .،
حَبيبتِي ماَ رأَيُك فِي مَودتِي هَذِة وَ عطفِي بِكِ وَ إحسانِي
آهه رُحماَك ربِي .،
أَتعلمِين "

رُغمَ رجولتِي وَ شأَنِي العَظِيم إلأَ أَنكِ تُبكِيني .!
ذَنبٌ أَنتِ مَلئت بِهاَ أَقدآرِي
وَ حَجبت عَنِيَ كُل سَماواتِي
فَـ/ لم يَعُد يُستجاَب لِـ/ نِدآئِي .،

و لآ أَطناَنُ أُمنياتِي تَصِل .،
وَ كُلُ ماَ هُنالِكَ بِـ/ أَنَنِي مِنَ الدآخِلِ ( أُقتَل ) .!
بَعدَ ذلِك َ، تُعاتبِيني علَى الرحِيل
أُقسِمُ لكِ بِـ/ أَنَنِي لم اكُن أنوِي فُرآقِك.،
لكن الخِيانة وَ أَمرُهاَ من أشد الخطاياَ وَ أعظمُهاَ إثماً .،
أُولئِكَ الذِين يَتهافتُونَ عِندَ فَرآغِك .،
وَ أخرِين قَدِ إحتلوآ الثانِيةِ مِن وقتِك .،
إنهُم يَتقاسمُونَ الليل مَعكِ وَ لمْ يَبقَى لِي مِنةُ سِوى الأَرقْ .،
وَ قد بُليِتُ بِـ/ ماَ هُوَ أَعظَمْ ( بَرزخٌ لآ يلتقِيانْ ) .،
ياهه .،

هُناَك فِي أَقصى اليَسار أَملٌ يَحتضِر .،
إِننِي أُعانِي بَينماَ لآ يلتفِتُ إِلىَّ أَحد .،
أُريدُ الخلآص لآ أُرِيدُ أَن أَمُوت شَيئاً فَـ/ شَيئاً .،
فَـ/ السقُوط أَجدىَ مِنَ البَقاَءِ مُعلقاً كَـ/ أُمنِيةٍ مَشنُوقَة .!
مَهلاً مَهلاً .،
بِـ/ ربِكْ أَيُّ أُنثَى هَذِة تَتسللُ مُتخفِيَة إلى ( عالمٍ جمِيل ) بِـ/ مِنظارِ عَينيِك جمِيل .،

بينماَ تُـقرعُ فيِة بِـ/ طِبُولِ الخِياَنة
وَ حتىَ حِين أَيَّ الشَعائِر يُقيِمُهاَ مَحبُوبِك .!
وَ أَيَّ المَشاعِر تَقوىَ علَى الحدِيثْ .!
مَهلاً ليسَ بعد .،

إنَ الوَرقُ وَحدةُ مَنْ يبكِي .!
أَلفُ سَقطَة وَ مرآتٍ مِنَ النِهُوضْ .،
وَ رُغمَ ذلِكَ ماَزِلتُ أَحمقاً بِـ/ قلبٍ طَيبْ .!
أآآهه أَصرِخُ علَى ذآتِي فِي المرآة ناَطِقاً بِـ/ اللعنةِ علَى وَجهِيَّ الحَزِينْ .،
مُتجاَهِلاً خلفِي عاَلمَ البَسمَة أَستعينُ بِـ/ صَبرِ السِنينَ المُمِلة وَ ذِكرياتٍ مؤلِمه .،

إنهاَ تُسقِطُنِي أَرضاً لِـ/ تُهدِرُ ماَ بِـ/ دآخلِي مِنَ دَم كاَن يسرِي فِي أَوردتِي لأجلهاَ .،
مممممم ليسَ إلأَ سِقُوطٍ مُمِيتْ بِـ/ ختمِ الخِياَنة لِـ/ أَجثُو أَخِيراً علَى رُكبتاَي مِنْ شِدةٍ الأَلمْ .،
لِيسَت سِوىَ حُرقَة تُذِيبُ جَليِدَ المَشاعِرَ المُتوفاَة فِي أَرضِ أَملٍ مُزِيفَة .،
خَلفتُهاَ قُلوبْ تِشبةُ قلبِي تَماماً .

’,

مَخرج "
مَضىَ عاَمٌ كامِل علَى ذلِكَ الودآع .،
وَ بِـ/ هذِة المُناَسبة .،

أَعِدُكِ بِـ/ أَن تَكُونَ الحَياةِ خُطوتِي المُقبِلةِ ( بِدونِك ) # كُونِي بَخِير
+
قُرآءَ الذآت "
العَزفُ هُناَ كانَ بِـ/ ذآتي المُظلِمه .،
وَ حتىَ أَقطعُ الشَكُ بِـ/ اليقيِنْ كُلُ ماَسبَق ( خَيالْ لآ أَكثَر ) .،
وَ حتماً لِكُل من رآفقنِي هُناَ التُوليِبْ بعدَ توليِب لِـ/ أَروآحِكُم النَقِيَة .،
مممم إِحسِنوآ سُقياهاَ وَ إبتعدِوآ مِن تِلك الخاَئِنه .

’,

6 يوليو 2019
ذآتٌ مُظلِمَة .!
بِـ/ قَلم / مُتبلِد !


/
؛




 توقيع : مُتبلِد !

’,

يُرهِقُنِي العَزفُ كَثيِراً .،
ثُمَ إنةُ وَالله لِـ/ مَشاعرِي ( إبتلآءٌ عَظِيمْ ) .!



آخر تعديل مُتبلِد ! يوم 29-08-2020 في 07:15 PM.
رد مع اقتباس
10 أعضاء قالوا شكراً لـ مُتبلِد ! على المشاركة المفيدة:
, , , , , , , ,