الموضوع
:
وَيَعْلَمُ مُسْتَقَرَّهَا وَمُسْتَوْدَعَهَا
عرض مشاركة واحدة
#
1
10-02-2017, 05:16 AM
انسكاب حرف
عضويتي
»
27
اشراقتي
»
Feb 2017
كنت هنا
»
اليوم (07:09 AM)
آبدآعاتي
»
5,838,848[
+
]
سَنابِل الإبْداع
»
[
+
]
هواياتي
»
موطني
»
جنسي
»
مُتنفسي هنا
»
عناق المفاجآت
»
مزاجي:
وَيَعْلَمُ مُسْتَقَرَّهَا وَمُسْتَوْدَعَهَا
.الرزق مكفولٌ والآجال معلومةٌ وكل ذرةٍ في الكون تحت نظر الله، لا تخفى عنه خافية، فأي قلقٍ على رزق وأي شك في لقاء والكل يجري بقدر الله.
فقط استشعر نظره إليك قبل أن تنطق أو تتحرك لك جارحةٌ وإن فعلت فثم الإحسان.
{وَمَا مِن دَابَّةٍ فِي الْأَرْضِ إِلَّا عَلَى اللَّـهِ رِزْقُهَا وَيَعْلَمُ
مُسْتَقَرَّهَا
وَمُسْتَوْدَعَهَا ۚ كُلٌّ فِي كِتَابٍ مُّبِينٍ} [هود: 6].
قال السعدي في تفسيره: أي: جميع ما دب على وجه الأرض، من آدمي، أو حيوان بري أو بحري، فالله تعالى قد تكفل بأرزاقهم وأقواتهم، فرزقها على الله.
{وَيَعْلَمُ
مُسْتَقَرَّهَا
وَمُسْتَوْدَعَهَا} أي: يعلم مستقر هذه الدواب، وهو: المكان الذي تقيم فيه وتستقر فيه، وتأوي إليه، ومستودعها: المكان الذي تنتقل إليه في ذهابها ومجيئها، وعوارض أحوالها.
{كُلِّ} من تفاصيل أحوالها {فِي كِتَابٍ مُبِينٍ} أي: في اللوح المحفوظ المحتوي على جميع الحوادث الواقعة، والتي تقع في السماوات والأرض. الجميع قد أحاط بها علم الله، وجرى بها قلمه، ونفذت فيها مشيئته، ووسعها رزقه، فلتطمئن القلوب إلى كفاية من تكفل بأرزاقها، وأحاط علمًا بذواتها، وصفاتها
المصدر :
منتديات عبق الياسمين
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
زيارات الملف الشخصي :
15531
إحصائية مشاركات »
المواضيـع
الــــــردود
[
+
]
[
+
]
بمـــعــدل : 1,878.23 يوميا
MMS ~
ابتسامة الزهر
مشاهدة ملفه الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى ابتسامة الزهر
البحث عن كل مشاركات ابتسامة الزهر
قِطَاف السَّنابل »
مواضيعيٌّ
»
29740
نِقاطي
»
882001536
تمَّ شُكْرِي
»
40,772
شَكرَت
»
22,176
رَصيدِي
»
138057
نِقَاط التَّحَدِّي
»
30217
تلقَّيْتُ
»
69086
أَرسَلت
»
52532