اِقرَأ ... مَا أنا بِقارِىء
اِقرأ .. مَا أنا بِ قارىء
اِقرأ بإسمِ رَبِّكَ .. ثُمَّ –إِن أَذِنَ اللهُ لَكَ- فَأكتُب
لَعَلّ بَعدَ القِراءةِ نَأتي بِ حرفٍ يشفَعُ أَو ينفَعُ ؛ يَرفَع أَو يدفَع و نَضرِب السّطر بِالقَولِ الفَصل حَتَّى يَسْتَوِي الكَلَامُ وَيَستَقِيمَ المَعنَى، وَتَستَقِرَّ الفِكرَةُ وَيَسطَعَ الحَقُّ
دُون ذلكَ فَلتسقُطَ أَقْلَامُنَا و لتُمحق كِتاباتنا
؛
؛
لَست أدري هل من الممكن أن يعود الوجه إلى حاله ؛ وقد إبتلعَ أضغاث حرفٍ أُلقيت جزافا .. !!
حروفيِ هنا
أُريدَ لها أن تكون شامة ترتسم على السطح تُزينُ الخد
فليسَ غير الورق قادر على ابتلاع الأثقال
عَلى بركةِ الله