الموضوع
:
مَن كَانَ يُرِيدُ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا وَزِينَتَهَا نُوَفِّ إِلَيْهِمْ أَعْمَالَهُمْ
عرض مشاركة واحدة
#
1
26-11-2017, 09:30 PM
عضويتي
»
291
اشراقتي
»
Aug 2017
كنت هنا
»
اليوم (07:53 PM)
آبدآعاتي
»
841,919[
+
]
سَنابِل الإبْداع
»
[
+
]
هواياتي
»
الادب
موطني
»
جنسي
»
مُتنفسي هنا
»
عناق المفاجآت
»
مَن كَانَ يُرِيدُ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا وَزِينَتَهَا نُوَفِّ إِلَيْهِمْ أَعْمَالَهُمْ
مَن كَانَ يُرِيدُ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا وَزِينَتَهَا نُوَفِّ إِلَيْهِمْ أَعْمَالَهُمْ فِيهَا وَهُمْ فِيهَا لَا يُبْخَسُونَ (15)
قال العوفي ، عن ابن عباس ، في هذه الآية : إن أهل الرياء يعطون بحسناتهم في الدنيا ،
وذلك أنهم لا يظلمون نقيرا ، يقول : من عمل صالحا التماس الدنيا ،
صوما أو صلاة أو تهجدا بالليل ، لا يعمله إلا التماس الدنيا ،
يقول الله : أوفيه الذي التمس في الدنيا من المثابة ،
وحبط عمله الذي كان يعمله التماس الدنيا ،
وهو في الآخرة من الخاسرين .
وهكذا روي عن مجاهد ، والضحاك ، وغير واحد .
وقال أنس بن مالك ، والحسن : نزلت في اليهود والنصارى .
وقال مجاهد وغيره : نزلت في أهل الرياء .
وقال قتادة : من كانت الدنيا همه وسدمه وطلبته ونيته ،
جازاه الله بحسناته في الدنيا ،
ثم يفضي إلى الآخرة
وليس له حسنة يعطى بها جزاء . وأما المؤمن فيجازى بحسناته في الدنيا
ويثاب عليها في الآخرة .
وقد ورد في الحديث المرفوع نحو من هذا
المصدر :
منتديات عبق الياسمين
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
مدوّنتك ..! :
النصر
زيارات الملف الشخصي :
1409
إحصائية مشاركات »
المواضيـع
الــــــردود
[
+
]
[
+
]
بمـــعــدل : 289.47 يوميا
MMS ~
الاستاذ
مشاهدة ملفه الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى الاستاذ
البحث عن كل مشاركات الاستاذ
قِطَاف السَّنابل »
مواضيعيٌّ
»
351
نِقاطي
»
202991
تمَّ شُكْرِي
»
1,400
شَكرَت
»
2,360
رَصيدِي
»
1370
نِقَاط التَّحَدِّي
»
288
تلقَّيْتُ
»
1515
أَرسَلت
»
995