رد: أمسية بربوع الحب والوفاء العابق بالياسمين
العنوان بوح في حدود الادب
تدعي الجرح ويهفت من شفتاك الاتهام اين انا
من ايام ساقيات في نبضات قلب كانت لي امان
ورحلت الى وجه لم تكن لك يوما في حسبان الزمن
اين الوعود الجارفات في بحر الحب انا ذاك
حين يبتسم نابيك وغمزة تروي بها ناظري
في ذاك المساء من نافذتك العاكسه لضوء النهار
والليل ان ضواء رائت كفيك تلوح لما هذا الرحيل
في متاهات لم يراك بها قمرا يضي لك صحاري النفوذ
على رويتك له دون ان تعلم كيف يكون ومتى
يحين الاختطاف وتسقيني الم الوجعي مبتسما
لاكني لن انتظر حبا كفريسة البحر على الشاطئ يا انت
فالحب ليس له مزاجات ياتي كيف مايشاء ويرحل كذلك
الحب وفاء بين الاحبه ان اتسمت القلوب بصدق النوايا
وليدة اللحظة بقلم عبدالرحمن الجنوبي
النص الثاني
على يداك ارتميت فلم اجد للحب سواك
نقيا في زمن اصبح الغدر يستذكي
الجهال وفي عيناي اجدك
مرتجلا يحمل سلاح الوفاء بلا حدود
النص الثالث
غمرني تصرفك الشهم في اسياب ذاك المكان
وارتجلت حرفي حينها وكتبت فيك القصيد
مدحا ولكن لا اخفيك بان القلب فز من نظرات العيون
احترت ان اسالك من تكون ومن اين انت
لما يلوط بالمكان من ضجيج حال عن همس السوال
فدعيت بان الله يحفظك اين ماتكون وهمست
عذرا لك لعلك تقبل فان القلب اذا هم هام
حتى وان كنت مجهول الوجهه والمكان
وليدة اللحظة بقلم عبدالرحمن الجنوبي
النص الرابع
غمرني تصرفك الشهم في اسياب ذاك المكان
وارتجلت حرفي حينها وكتبت فيك القصيد
مدحا ولكن لا اخفيك بان القلب فز من نظرات العيون
احترت ان اسالك من تكون ومن اين انت
لما يلوط بالمكان من ضجيج حال عن همس السوال
فدعيت بان الله يحفظك اين ماتكون وهمست
عذرا لك لعلك تقبل فان القلب اذا هم هام
حتى وان كنت مجهول الوجهه والمكان
وليدة اللحظة بقلم عبدالرحمن الجنوبي
|