عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 09-12-2020, 07:21 PM
رانيا غير متواجد حالياً
 
 عضويتي » 1901
 اشراقتي » Dec 2020
 كنت هنا » 05-12-2021 (08:39 AM)
آبدآعاتي » 2,340[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي »
موطني » دولتي الحبيبه
جنسي  »
مُتنفسي هنا »  صوري  مُتنفسي هنا
عناق المفاجآت » سجل الهدايا رحيق المفاجات
 
مزاجي:
 
ﻣﻐﺎﺩﺭﺓ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﻫﻲ ﺃﺧﻄﺮ ﺣﺪﺙ ينتظرنا ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺴﺘﻘA



ﻣﻐﺎﺩﺭﺓ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﻫﻲ ﺃﺧﻄﺮ ﺣﺪﺙ ينتظرنا ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺴﺘﻘﺒﻞ

ﻭﻟﻜﻦ ﻻ ﻧﺪﺭﻙ ﻣﻌﻨﺎﻫﺎ، ﻣﺘﻰ ﻭﻛﻴﻒ ﻭﺇﻟﻰ ﺃﻳﻦ ؟
ﺍﻹﻧﺴﺎﻥ ﻳﺴﺎﻓﺮ ﻭﻳﺮﺟﻊ، ﻳﺬﻫﺐ ﻓﻲ ﻧﺰﻫﺔ ﻭﻳﻌﻮﺩ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺒﻴﺖ، ﺃﻣﺎ ﺇﺫﺍ ﻣﺎﺕ ﻓﻼ ﻋﻮﺩﺓ.

ﻫﻨﻴﺌﺎً ﻟﻤﻦ ﻳﺤﺮﺹ على ﺃﻥ ﻻ ﻳﻈﻠﻢ ﺃﺣﺪﺍً،
ﻭﻻ يكره ﺃﺣﺪﺍً ، ﻭﻻ ﻳﺠﺮﺡ ﺃﺣﺪﺍً ، ﻭﻻﻳﺮﻯ ﻧﻔﺴﻪ ﻓﻮﻕ ﺃﺣﺪ .
ﻓﻜﻠﻨﺎ ﺭﺍﺣﻠﻮﻥ عن ظهر هذي الدنيا.

○ ركب شخص سيارة
أجرة فوجد السائق
مشغل *القرآن*
فسألـه : هل مات أحد
فقـال : نعم ماتت قلوبنا عن ذكر الله
.
عبارة مؤلمة تأملوها

‏​‏​‏​المسجون في السجن
يطلب مصحفاً يؤنس
وحدته..

والمريض في المستشفى
يطلب [ مصحفاً ]
لـيشفى الله مرضه ..

والميت يتمنى [ مصحفاً ]
لیرفع به درجاته ..

ونحن !!
لسنا مساجين ،
ولا مرضى ، و لا
موتى ، حتى نطلبه .. !

إنه بين أيدينا وأمام
أعيننا فهل سننتظر
حتى يصيبنا أمر ما
فنفزع له ..؟!

ربيع القلوب وساتر
العيوب وحامي النفوس
والصاحب بالقبور
والشافع يوم العبور

‏​ .... *​​‏​‏​‏القرآن الكريم*.....




 توقيع : رانيا

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس