كَالفْرحٍ أَحمِّلُ مَعَّيِ حُفنةً مِّنَ إبتسِّامات
لِأَّطبعَّ عَلَّىْ جَبِّيِنْ التَعَّبِ بُشــرَّىَ .. وَأَّرَسِّمْ عَلَّىْ الشِّفَّاهٍ
عُمَرَاً مِنْ رَوُّنَقٍ لَّّآيُنسِّىْْ ....!
تُدّاعِبُِ هَبَّاَتٌ نَسِّيِمهٍ فَجَّراًْ .. لَطَّالمْآْ حَلَّمْ بِ النُهَّوُضٍ ..!!
هَاهُّوُْ .. المُنَّىَْ أَشِّرَقَّ ,وَاَلحِلَمُْ بَانّْ لِيِتَّحَققَّْ..
فِيِّ رُبَّوُعٍ آل عبق الياسمين
حَيِّثُ ضِّيَاءٌ عَطَّائِكَّمٌ وَ مَوَّاهٍّبَْكُمّْ ..
الَّذَيِ فَْاقَّ بِجَّمْالِّهٍ حُدُّوُدَ السَمَّاءٍ ..
مًعَّاً نُقَلِبُ الصّْفحِّاتِ وَ نَتجَّوُلُ .. فِيِّ مجَلَتِنَّا الجَدِّيِدةَ
الَمَجَّلةُ بعددها الـ 18مجلة عبق الياسمين ..