عرض مشاركة واحدة
قديم 08-01-2022, 02:14 PM   #2


الصورة الرمزية نـــزفــ
نـــزفــ غير متواجد حالياً

 
 عضويتي » 2237
 اشراقتي » Nov 2021
 كنت هنا » 07-05-2024 (08:15 AM)
آبدآعاتي » 39,769[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي » غِيِدَاء وَعَائلتي
 اقامتي »  عرُوس الغَربِية
موطني » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »
مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
 
 MMS ~
MMS ~
 الاوسمة »
وسام تراتيل بوح وسام احرف معسجدة وسام سطوة قلم وسام 
 
افتراضي رد: اندثار المنتديات وفشلها وإنك لتفارق.. فأحسن الأثر في قلوب الناس / شاركوني آرائكم







لنكن أكثرُ عقلانية مع بعضنا البعض , وليكن حديثنآ الأخر والمنصب حول تلك البوتقة
ونجعل للموضوع أكثرُ أسهابٍ ونعرجُ على تفنيد كل تلك الأراء التي طُرحت حيال موضوعك أُخيه
ففي البداية ستكون برفقتك فهيا ننطلقُ معآ لنشبع المتلهف الأُمي والمعنى الأدق للأُمي هيا ذلك الشخص سواءٍ كان
ذكرآ أو أُنثى فكليهما حديثي هذا منصبٌ لهما والمعنى هذا هو لذلك الأنسان الذي يعرجُ على تلك المفاهيم
دون أن يشبع حدسه ويزيد من نهل الثقافة اللغوية لديه فيشتد عودة ويكون أكبر عونآ لمن حوله
فالأشباع اللغوي يأتي من خلال القراءة والكتابة والتثقيف الكمي والكيفي وهذا في حد ذاته سيكون
إنعكاسه إيجابيآ عليه أولآ و لفلذة كبده وأهله وأحبته وكذلك من نشر المعلومة الصحيحة بين الأنام
.................................................. .......................................
تتحدثين في البداية عن المجتمع الدنيوي والمعترف به عالميآ ولو توقفنا عند المعترف به عالميآ
أنظروا للحياة بعينين ثاقبتين وبعقلٍ فطن فهل أعترف بكَ عقلك أولآ ومن ثم دهليزك أي سكنك
ومن هُم حولك ثم نأتي للمجتمع أخيرا دون أن نزيد في أغراق عقولنا بالأحلام الوردية ونمتدُ للعالم
فالحياة بها السلبيون الكثر والذين ينشرون أمورآ ليس لها معتقدآ دينيآ أو خلقيآ أو إنسانيا
فالأعتراف هُنا يتطلبُ أكبرُ من عقل المرءُ منا وهذا لايأتي إلا عبر القراءة في معاجمها
لنستقي منها الأمور المفيدة والتي تزيدُ فينا التنوير لنا ولمن هُم حولنا
ثُم سأعرجُ على هذه الكلمات المعنونة بالحريةِ والعدل والأمل والرخاء
فتلك جُلها لاتعدُ إلا أستظرافٍ حرفي ليس إلا ولا تمتُ للحقيقة بصلة
فالحقيقة التي نعنونها ونجعلُ لها كلماتٍ مشوقة هي تلك التي لن نصل إليها
ولو أعيانا المسير وطال بنا المدى دون أن ننتهي إلا من تحقيقها
فالحرية ربما لها معانٍ كثيرة أختاه , فهل نسترسل حول تلك المعاني حتى نعرف ماهي
فالحرية هل هي تلك الحرية المُقننة والتي تأتي عبر أفاقٍ مكتسبة والأكتساب هُنا من الدين والتشريع
, ام هي الحرية المُطلقة والتي نرفضها جُملةٍ وتفصيلا
ام الحرية هي إطلاقٍ لعنانَ إنسانٍ ظل يزيح عن عينيه غشاوة الحياة فظل يغرقُ يديه فوق رأسه حتى حل به التعب
ام المعنى الأدق والصائب هي الحرية المُقيدة وفق الدين والشرع والمجتمع واعرافه وتقاليدة السائدة
فعلى سبيل المثال لو كتب سطرآ من الكلمات ولم ترتقي للذائقة العامة فهل ستبقى كلا سيقوم المشرف
او من ينوب عنه بالتعديل والإيضاح حتى تصل للأخر
فمن وجهة نظري البسيطة أرى إن الحرية لاتعني إلا الإنغماس الذآتي في قوالب حياتيه متشربه
من القيم

ثُم نأتي الكلمة الأخرى العدل فمن ينظرُ إليها يرى إنها كلمة جميلة جدآ
ولكن هل عرفنا معناها الصحيح والمبتغى الذي يصل إليه المرءُ منا
ليجعل منها قيمة سامية نُصب عينيه
أنظر لنفسك أيها الأنسان هل سرتَ وفق قوانين العدل والمساواة ام ستظل حائرآ حول تلك الكلمة
حتى يصيبك الفقدُ واليأسُ وفقدان الأمل بتلك النُظم المتمثلة بالعدل
فهل ستضعُ لنا مثالآ هُنا حتى نرى أيها الفيلسوف .......

أولآ ليس في هذه الدُنيا الفانية من عدلٍ حتى لو أرتضيت تلك الأحكام الصادرة
ولكن لو كرست نفسك بالمجهود الفاضل بالبذلِ والعطاء لجعلت العدل قائمآ في نفسك أولآ وفي منزلك
والأخيرة هذهِ سنقول هل قمنا بالعدلِ في أبنائنا من خلال التربية الحقه
ام جعلنا منهم هدفآ لهذا العالم البغيض والذي يحملُ أفكارآ هدامه بقيمه الهابطة والمنحطة والسافلة
فالعدل يجب أن يكون في حق نفسك وفي أبنائك وفي من يشاركك الحياة
ويتبارد إلى ذهني سؤالآ هل منا كتب موضوعآ في هذا الجانب ( ادبيا ) المقصد

والعدل الثأني والماثلُ أمام أعيننا هُنا داخل هذا الموقع هل أشبعنا المواضيع التي أعتكف حولها
ذلك الأنسان الذي قدم عصارة فكره وجهده وخرج لنا بموضوع يستحق الأشادة والثناء عليه
بكلماتٍ تستدعيه أن يزيد في إنتاجه ام إن ذلك الموضوع سيحظى بردودٍ لاتعدُ إلا مضمونٍ للمجامله وباهته
مابين النسخ واللصق الذي يجعل من ذلك الكاتب او أي شخصٍ في مجاله يصاب بالأحباط
والنفور من عدم المضي قدمآ في طرح مايخالجه من شعور


العدل الثالث هو لك أنت يامن تشاهد أحرفي فتناولها كاأقراصٍ مُنبهه
هل أستفدت مما يعجُ به الموقع من مواضيع وعلى إي صفةٍ ونوعٍ كانت
هل أشبعت ذائقتك مما لذا وطاب وهل أغترفت وأستزدت من ذلك النبع
حتى يزيد في أدراكك ومفهومك بالحياة وينال عقلك النبوغ اللغوي وثقافتة
والله إن هذا السؤال دائمآ يتبادر إلى ذهني هل أستفدت
وهل صححت أخطائك النحوية والأملائية الكتابية أملُ هذا
فالبعضُ يأخذ هذا الأمرُ من مبدأ أخر وهو تدخلٌ في شأنه مع العلم إنه يعلم بالخطأ


الأمل :
مامعنى الأمل ومامضمونه وماذا يحمل في صبغته الللغوية
فنقول إن الأمل هو حث النفس على التخلص من الأفكار
السلبية والأقبال على مسارات تُراعى فيها الإرادة والطموح والطاقة الذهنية
وبناء سُبلٍ أخرى إيجابية والحثُ عليها حتى نصل
إلى ذلكم الأمل والقدرة على الإستيعاب والتدبر والتفكير العقلاني
حتى لو أخذك الحزن واليأس إلى معاقلة فلا تركن إلى زاوية
الظلام تلك بل أشعل بها إيمانك وأعتمادك على الله سُبحانه
ومن ثُم التوكل عليه ولكن على بصيرة عقلية

الرخاء :

كيف نكون على هذه الصفة وكيف نصل إلى تلك السعةِ من العيش
والحال والمآل
ولكن كيف نحوز على هذا الأمر ونصل إلى غايتنا المرجوه
فالرخاء كلمة رنانه ولكن هل أستدعيت نفسك أن تعتكف حُولها
وأن تزيد من البذلِ والعطاء في نهل العلم والثقافة كي يتسنى
لك أن تعرف كيفية الوصول إلى ذلك المبتغى والحفاظ عليه









@لم أنتهي من التكملة بعد لي عودة بأذن الله









 
 توقيع : نـــزفــ

أَخَتّر لِقَلبِكَ مَاتشَّاءَ إلأ الأكتِنَازَ الغِيرِ مَرئي فَذَلِكَ مُريع


رد مع اقتباس
10 أعضاء قالوا شكراً لـ نـــزفــ على المشاركة المفيدة:
, , , , , , , , ,