الموضوع
:
الآية: ﴿ وَإِنَّا لَجَمِيعٌ حَاذِرُونَ ﴾ . . .
عرض مشاركة واحدة
#
1
08-02-2022, 11:29 AM
عضويتي
»
2130
اشراقتي
»
Jul 2021
كنت هنا
»
اليوم (07:37 AM)
آبدآعاتي
»
1,999,787[
+
]
سَنابِل الإبْداع
»
[
+
]
هواياتي
»
هكذا أنا ، أضع كل فوضايَ جانباً وأرتّبك في سَطر .. !
موطني
»
جنسي
»
مُتنفسي هنا
»
عناق المفاجآت
»
مزاجي:
الآية: ﴿ وَإِنَّا لَجَمِيعٌ حَاذِرُونَ ﴾ . . .
-
الآية: ﴿
وَإِنَّا لَجَمِيعٌ حَاذِرُونَ
﴾
♦ السورة ورقم الآية: الشعراء (56).
♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿
وَإِنَّا لَجَمِيعٌ حَاذِرُونَ
﴾
مستعدُّون للحرب بأخذ أداتها، و﴿ حذرون ﴾ متيقِّظون.
♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿
وَإِنَّا لَجَمِيعٌ حَاذِرُونَ
﴾ قرأ أهل الحجاز والبصرة
«حَذِرُونَ» و«فَرِهِينَ» [الشعراء: 149] بغير ألف، وقرأ الآخرون: «حاذرون» و «فارهين»
بألف فيهما، وهما لغتان. قال أهل التفسير: ﴿ حَاذِرُونَ ﴾؛ أي مؤدون ومقوون؛
أي: ذو أداة وقوة، مستعدون شاكُون في السلاح، ومعنى "حذرون" أي خائفون
شرَّهم. وقال الزجاج: الحاذر: المستعد، والحذر: المستيقظ، وقال الفراء: الحاذر:
الذي يحذرك الآن، والحذر: المخوف. وكذلك لا تلقاه إلا حذرًا. والحذر: اجتناب الشيء خوفًا منه.
.
.
.
:100 (103):
المصدر :
منتديات عبق الياسمين
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ - وهُــم . على المشاركة المفيدة:
مدوّنتك ..! :
https://www.3b8-y.com/vb/showthread.php?t=231318
زيارات الملف الشخصي :
5028
إحصائية مشاركات »
المواضيـع
الــــــردود
[
+
]
[
+
]
بمـــعــدل : 1,342.41 يوميا
MMS ~
- وهُــم .
مشاهدة ملفه الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى - وهُــم .
البحث عن كل مشاركات - وهُــم .
قِطَاف السَّنابل »
مواضيعيٌّ
»
3256
نِقاطي
»
269995
تمَّ شُكْرِي
»
14,353
شَكرَت
»
20,243
رَصيدِي
»
20855
نِقَاط التَّحَدِّي
»
6018
تلقَّيْتُ
»
19933
أَرسَلت
»
26729