-
يآلِلَهْ . .
رَائِع وَجَمِيلْ هَذَا اَلْأَحْتَفَآءْ بَ
قِيثَآرَة اَلْعَبَقُ !
وَرَاعِيَةُ اَلْحِرَفِ اَلْمُبْدِعِ وَاللَّوْنِ اَلْمُدْهِشِ !
:
رُبَّمَا أَحْتَاحْ لِمَلَايِينِ اَلسِّنِينَ اَلضَّوْئِيَّةِ . .
حَتَّى لَوْ حَصِيتْ عَدَدَ رِمَالِ اَلْبَحْرِ وَرَصَصْتُهَا عَقْدًا مَلِيئًا بِالِامْتِنَانِ
فَلَنْ أَفِيكُ جُزْءًا يَسِيرًا مِنْ كَرَّمَ أَخْلَاقَكَ أَيَّتُهَا اَلنَّبِيلَةِ
وَبِالتَّأْكِيدِ لَنْ أَكُونَ مُنْصِف . .
:
@
عبير الليل
أَثَرَتِي بِدَوَاخِلِنَا عَاصِفَةً لَا تَهْدَأُ مِنْ اَلْإِعْجَابِ وَالتَّقْدِيرِ . .
وَكَأَنَّهَا طُوفَانُ مِنْ تَضْحِيَاتٍ , مُوَشَّحٌ بِنَسَمَاتٍ إِبْدَاعِيَّةٍ
أَنْتِ فِعْلاً تُسْحَقِي قِلَادَة مَحَبَّةٍ مَجْدُولَةٍ بِخُيُوطِ مُذَهَّبَةٍ . .
وَمِنْ اَلْقَلْبِ مُبَارَكٍ لَكَ هَذَا اَلتَّكْرِيمِ . .
أَسْأَلُ اَللَّهُ تَعَالَى أَنْ يَمُدَّكَ بِالْعُمْرِ وَالْعَافِيَةِ وَالْأَمَانِ وَيُدِيمَكَ ذُخْرًا لَنَا !
لَكَ حُبِّي اَلْأَخَوِيِّ اَلْخَالِدِ أَيَّتُهَا اَلنَّجْمَةُ اَلَّتِي لَا وَلَنْ يَخْبُوَ لَهَا ضِيَاءٌ . .
/
سَبَأُ . . .
لَفْتَةً عَظِيمَةً مِنْكَ وَهَذَا إِنْ دَلَّ عَلَى شَيْءٍ فَهُوَ اَلنَّقَاءُ وَالْوَفَاءُ اَلَّذِي تَحْمِلِينَهُ
مَحَبَّةَ وَبَاقَةِ جَارْدِينْيَا أَنْثُرُ عَبِيرُهَا بِدَرْبِكَ ~
.
.
.