-
وَعَلَيْكُمْ اَلسَّلَامُ وَرَحْمَةُ اَللَّهِ وَبَرَكَاتِهِ . . .
كَعَادَتِكَ تَجْلِبِينَ لَنَا اَلْجَمَالُ بِأُمِّ أَعْيُنِهِ , تَبَارَكَ اَلرَّحْمَنِ مِنْ وَهَبَ اَلْأَبْدَآعْ فِي رُوحِكَ
لَمَسَاتٌ رَائِعَةٌ وُأُسِتْآِيلْ فَخْم جِدًّا , وَأهَدْآءْ لِزُوَّارِ اَلْعَبَقِ وَلَفْتَةٍ غَيْرِ مُسْتَغْرَبَةٍ مِنْكَ يَا سَفِيرَةُ اَلْمَحَبَّةِ
مَحْظُوظٌ مِنْ يَمْتَلِكُ هَاذِي اَلرِّيشَةِ بِشَبَكَتِهِ , جَمِيل جِدًّا أَحْبَبْتُ اَلْأَلْوَانُ وَدَهَالِيزُ اَلتَّشْكِيلَةِ اَلْمُتَمَيِّزَةِ
تَسَلُّم أَيَّدَكِ يَا سُلْطَانَةٌ وَلَا حُرِمْنَا هَذَا اَلْأَبْدَآعْ اَلسَّرْمَدِيَّ
وَاَللَّهِ يُبْلِغُنَا شَهْرُ اَلْخَيْرِ وَنَحْنُ بِأَتَمّ اَلصِّحَّةِ وَالْعَافِيَةِ
دُمْتَ بِأَلْف خَيْرٍ ~
.
.
.