عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 16-03-2022, 09:51 PM
عبير الليل متواجد حالياً
 
 عضويتي » 39
 اشراقتي » Feb 2017
 كنت هنا » اليوم (05:21 PM)
آبدآعاتي » 4,592,716[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي » كتابة الشعر والخواطر # التصوير
موطني » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »
مُتنفسي هنا »  صوري  مُتنفسي هنا
عناق المفاجآت » سجل الهدايا رحيق المفاجات
 
مزاجي:
 
الله رحيم، رحيم بالقدر الذي يُنجينا من شرور البشر



:200 (44):

"بطريقةٍ ما ستدرك أن الطريق
الذي اختاره الله لك،
كان أفضل ألف مرة من الطريق الذي
أردته لنفسك،
وأن الباب الذي أُغلِق في وجهك ألف مرة،
كان وراءه شرٌ محض،
وأن اليد التي أفلتتك،
لم تكن تناسبك منذ البداية،
وأن البلاء الذي أنهكك
لم يكن سوى رحمةٌ مُهداة،
وأن انهيار الأسباب من حولك
لم تكن بالقسوة التي ظننت
وإنما هي سنة الله في خلقه،
وأن الأمر الذي جفاك النوم من أجله
لم يكن يستحق كل هذا،
وانك قلقت أكثر مما ينبغي،
بطريقةٍ ما ستدرك أنك لست مالك أمرك،
وأن أمرك إن ضاق واستضاق،
له ربٌ هو أولى به، وأن الله رحيم،
رحيم بالقدر الذي يُنجينا من شرور البشر،
ومن أنفسنا حين لا نقوى عليها."

:100 (142):




 توقيع : عبير الليل

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ عبير الليل على المشاركة المفيدة: