السيف ب قلمهُ غيمةً منْ الإحساسِ
ونبعٍ لا يكفُ عنْ الجريانِ طاغي النونِ
وب نونهُ قدْ فلْ روحهِ المرموقةِ
حقَ الشكرِ ول نبضهُ المرهفُ حقُ التقديرِ والإحترآمْ
ولَ قلمهُ الباذخُ حقُ القيامِ والمصافحةِ ؛
ويستاهل كاتبنا القدير @
السيف
أن تطرز عناقيد بوحه بفخامة ملكية
أسعدكَ اللهُ في الدارينِ
تمَ المنحَ الوسامُ والمشاركاتُ