عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 19-03-2022, 03:21 PM
عبير الليل متواجد حالياً
 
 عضويتي » 39
 اشراقتي » Feb 2017
 كنت هنا » اليوم (02:49 PM)
آبدآعاتي » 3,467,092[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي » كتابة الشعر والخواطر # التصوير
موطني » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »
مُتنفسي هنا »  صوري  مُتنفسي هنا
 
مزاجي:
 
النساء_العنيدات هن الفاشلات في الزواج



النساء_العنيدات هن الفاشلات في الزواج
وفي علاقتهن حتى مع الأقارب 0000

👈 المرأة التي تفتقد الذكاء العاطفي والمرونة في التعامل هي الأكثر فشلا في الزواج ،،

لماذا ⁉
1- لأنها ستدخل في شد وجذب وتتبع صوت أنانيتها لتغلبه، وفي الحقيقة هي تفشل أمام عناد زوجها، وعناد من حولها فالرجال يشتدون عنادا أمام الزوجة العنيدة،أو الأخت العنيدة ويلينون أمام المرأة الخاضعة.

2- المرأة العنيدة ،غبية ، تظن نفسها أنها حينما تتشبث برأيها وتقف أمام العاصفة ستفوز،
وتنسى أنها إن فازت رأيا وموقفا،فهي تراها انتصرت بحمقها إلا انما تخسر قلبا كان يحبها.
وتدمر أطفالا ليس عقولهم لن تدرك معنى الخراب إلا مؤخرآ.

3- كثير من الروايات والحكم تمتدح المرأة الهينة اللينة الودود الولود العئود،حتى الرسول صلى الله عليه وسلم والصحابة من بعده وهي الامرأة التي تحتوي زوجها بلين وحكمة، فإنه سيعشقها ويتمسك بها.

4- المرأة التي تنحني لتمر العاصفة؛ هي المرأة الحكيمة العاقلة التي تعمر بيتا للأبد.والمرأة التي تقف كالعود اليابس هي من تنكسر وقد لا ينجبر كسرها

5- المرأة العنيدة المتشبثة برأيها، والتي تؤمن بمبدأ أنا أغلب وأنت تخسر؛ إنما تدمر نفسها قبل أن تدمر الآخر. وتعيش حياة كلها حسرات تتجرع مرارتها في الدنيا والأخرة.

6- من تجاربي في الاستشارات الزوجية، وجدت أن العنيدات ينتهي بهن الحال إلى الطلاق.وفشل حياتهن الأسرية والإجتماعية

7- الأعرابية توصي ابنتها ليلة زفافها بحكمة رائعة ومجربة ووصفة أكدت عليها زوجات ناجحات وهي:
( كوني له أمة يكن لكى كل شيئآ تريديه ).

الرجال طيبون وكرماء وحليمين جدا
إلا أن المرأة العنيدة تحولهم إلى أعداء.

👈 للفائدة

قد كثرت النساء العنيدات فى مجتمعنا هذا
وتدمرت أسر بأكملها وكثر الطلاق والأرامل..
( الدنيا متاع وخير متاع الدنيا الزوجه الصالحه )
صدق رسول الله صل الله عليه وسلم ..

✍ৃ الدكتور_ابراهيم رحمه الله




 توقيع : عبير الليل




لااحلل نقل مدونتي وكتاباتي ..
كونوا اسمى من ذلك آحبتي ]





نحن وإن جار الزمان لبرهة.. نبقى الكبار وغيرنا أقزام
ما ذنبنا إن كان يشعر أننا أرقى.. وأن مكانه الأقدام





رد مع اقتباس