عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 25-03-2022, 02:00 AM
عبير الليل متواجد حالياً
 
 عضويتي » 39
 اشراقتي » Feb 2017
 كنت هنا » اليوم (11:12 AM)
آبدآعاتي » 4,592,704[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي » كتابة الشعر والخواطر # التصوير
موطني » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »
مُتنفسي هنا »  صوري  مُتنفسي هنا
عناق المفاجآت » سجل الهدايا رحيق المفاجات
 
مزاجي:
 
ليدبروا آياته ..






• ﴿وَهَذَا كِتَابٌ أَنزَلْنَاهُ مُبَارَكٌ مُّصَدِّقُ الَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ وَلِتُنذِرَ أُمَّ الْقُرَى وَمَنْ حَوْلَهَا وَالَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ يُؤْمِنُونَ بِهِ وَهُمْ عَلَى صَلَاتِهِمْ يُحَافِظُونَ ﴿92﴾ ﴾ **

(كتاب أنزلناه مبارك ) ..
تَعَلَّقْ بالقرآن ..
تجد البركة ، والسعادة ، والنور ..
وكان بعض المفسرين يقول :
"اشتغلنا بالقرآن ، فغمرتنا البركات والخيرات في الدنيا" ..

• ﴿لَيْسَ لَكَ مِنَ الْأَمْرِ شَيْءٌ أَوْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ أَوْ يُعَذِّبَهُمْ فَإِنَّهُمْ ظَالِمُونَ ﴿128﴾ ﴾ **

"(ليس لك من الأمر شيء) ..
مهما كان حجم تضحياتك ..
الأمر كله لله وحده سبحانه ! ..
مكان النصر ، وزمانه .. ليس لك ..

• ﴿مَا أَنزَلْنَا عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لِتَشْقَى ﴿2﴾ ﴾ **

﴿طه * ما أنزلنا عليك القرآن لتشقى﴾ .. أتضيق بنا الدُّنيا ؟! ..
أتثقلنا هموم ، وأكدار ؟! ..
وبين أيدينا : أعظم كتاب ؛ للراحة ، والإطمئنان ، والسعادة ، والأمان ! ..

- هذه الآيات كانت سببًا في : إسلام عمر الفاروق رضي الله عنه بعد توفيق الله سبحانه له ، وهدايته ..
ألا نفتح قلوبنا ؟! .. ؛
لتدبّر آيات الذكر الحكيم ..




 توقيع : عبير الليل

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس