_
اَللَّه اَللَّهِ اَللَّهِ . .
وشْ هَالْحَلَاوَهْ وَالزَّيْنِ
عَمَلَ مَتْعُوبْ عَلَيْهِ بِأَدَقِّ اَلتَّفَاصِيلِ اَلْجَمِيلَةِ تَبَارَكَ اَلرَّحْمَنِ ، ،
إِبْدَاعٌ فَاخِرٌ مِنْ اَلْآخَر . . أَيَادِيَكَ مِنْ ذَهَبٍ يَشِعُّ بَرِيقُهَا بَيْنَنَا
اَللَّهُ يَحْفَظُكَ أُخْتِي
عَذُووبَة عَلَى لَمَسَاتِكَ اَلرَّهِيبَةِ . .
فِعْلاً مَنْظَر يُدْهِشُ بِالْجَمَالِ . .
اَللَّهِ يُسْعِدُكَ ي غَالِيَةً . .
وَتْتِهْنِىْ فِيهِ جَمِيلَتُنَا
عُبُورهُ
هَالَتَحَفَهْ اَلْفَنِّيَّةَ لَبْسَ اَلْعَافِيَةِ يَا طَيِّبَةً
لِرُوحِكَ كُلَّ اَلْوِدِّ وَالْوِرْدِ ~
.
.
.