_
أَهْلاً ب هَذَا اَلنُّورِ . .
تَرَنَّحَتْ عَلَى أَدِيمْ اَلدَّهْشَةِ يَا سُلْطَانَةٌ
تُنْقَشِينَ بِرِيشَة مُذْهِلَةٍ , وَكَأَنَّكَ تَنْتَقِلِينَ بِالرِّيشَةِ
عَلَى سَبْعَةِ أَوْتَارِ دَقِيقَةٍ !
اَلْمَرْسَى مَمْدُودٍ وَإِبْدَاعِكَ يَتَمَدَّدُ . .
كَانَ اَلْإِبْدَاعُ يَقْذِفُ ب اَلسُّكَّرُ ف يَلُفُّ اَلْأَنْظَارَ بِحَلَاوَةِ !
اَللَّهِ اَللَّهِ اَللَّهِ عَلَيْكَ . .
كُلِّ مَا تَأَمَّلْتُ اَلتَّصْمِيمُ وَجَدَتْ بِأَنِّي فِي عَالَمِ آخِرٍ
تَصْمِيمٍ رَائِعٍ ك رَوْعَةَ صَاحِبَتِهِ !
مُبْدِعَةً وَاَللَّهُ يَا
عُيُونُ حَدِّ اَلدَّهْشَةِ اَلْإِبْهَارُ .
شُكْرًا لَكَ بِلَا حَدٍّ . .
طِبْتُ وَطَابَتْ أَنَامِلَكَ اَلْبَاذِخَةَ ~
.
.
.