عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 17-11-2022, 10:42 PM
عبير الليل متواجد حالياً
 
 عضويتي » 39
 اشراقتي » Feb 2017
 كنت هنا » اليوم (12:13 AM)
آبدآعاتي » 3,470,094[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي » كتابة الشعر والخواطر # التصوير
موطني » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »
مُتنفسي هنا »  صوري  مُتنفسي هنا
 
مزاجي:
 
كتاب " لا تهتم بصغائر الامور "



أهم 12 اقتباس من كتاب " لا تهتم بصغائر الامور "



‏- إن الحاجة للوصول إلى الكمال تتصادم مع الرغبة في تحقيق السكينة الداخلية.

‏- عندما '' لا تقلق بشأن صغائر الأمور'' فإن حياتك لن تكون حياة كاملة، لكنك ستتعلم أن ترضى بما تأتي به الدنيا بمقاومة أقل بكثير.

‏- ففي كل مرة نتعلق فيها بالحصول على شيء ما في صورة معينة، أفضل مما هي عليه حاليًا، فإننا نخوض غمار معركة خاسرة.

‏- إذا تذكرت دائماً أن ما تمارسه سيصبح سمة مميزة لشخصيتك فإنك لا شك سوف تسلك أنواعاً من السلوك غير التي تسلكها الآن.

‏- عندما نتعلم كيفية الرد على مجريات أمور حياتنا بدرجة أكبر من الهدوء، فإن المشكلات التي تبدو وكأنها لا تقهر، ستظهر على أنها قابلة للحل. وحتى أكبر الأمور التي تثير توترك لن تُخرج حياتك عن مسارها كما كان يحدث من قبل.

‏- انظر إلى أخطائك على أنها فرص تخرج منها بدروس مستفادة ، وطرق تبحر عبرها، مما يزيد من نموك ومداركك. ولتقل لنفسك "يا إلهي، لقد خرجت عن طريقي، في المرة القادمة سوف أتعامل مع الأمر بشكل مختلف". وبمرور الوقت، ستشعر بحدوث تغييرات جذرية في ردود فعلك على مجريات الأمور.

‏- إن النقد مثل السباب، ليس أكثر من عادة سيئة* إنه شيء نعتاد على فعله، و ندري تماما ما يسببه من شعور. إنه يشغلنا و يمنحنا شيئا نتحدث عنه.

‏- مهما كان توجهك في الحياة حاول في كل يوم أن تبذل القليل من الجهد لقراءة المقالات أو الكتب التي تخالفك الرأي وكل ما تفعله هو توسيع مدراكك وفتح قلبك أمام الجديد من الأفكار وسيقلل هذا الإنفتاح الجديد من التوتر الذي يسببه الإبتعاد عن وجهات النظر الأخرى.

‏- الغرض من الحياة ليس انجاز كل شيء ولكن التمتع بكل خطوة على طريق الحياة وأن أعيش حياة مفعمة بالحب.

‏- إننا نؤجل من شعورنا بالبهجة و أولوياتنا المحددة وسعادتنا. وفي الغالب نقنع أنفسنا بأن يوما ما في المستقبل سيكون أفضل من اليوم، ولسوء الحظ فإن الآليات العقلية التي تجعلنا نتطلع للمستقبل سوف تكرر نفسها حتى هذا اليوم الأفضل لن يأتي أبدا.

‏- إن على الشخص أن يعطي من أجل العطاء فقط لا أن يحصل على شيء في مقابله وهذا بالفعل هو ما تفعله عندما لاتفصح عن عطفك للآخرين.

‏- إن إلقاء اللوم على الآخرين يستنفد قدرة هائلاً من الطاقة العقلية. إنها حالة نفسية تزداد مع الوقت وتؤدي إلى التوتر والمرض. وإلقاء اللوم على الغير يجعلك تشعر بالعجز عن السيطرة على حياتك، لأن سعادتك تتوقف على تصرفات الغير وسلوكهم، وهو ما لا تملك عليه سلطة.
..




 توقيع : عبير الليل




لااحلل نقل مدونتي وكتاباتي ..
كونوا اسمى من ذلك آحبتي ]





نحن وإن جار الزمان لبرهة.. نبقى الكبار وغيرنا أقزام
ما ذنبنا إن كان يشعر أننا أرقى.. وأن مكانه الأقدام





رد مع اقتباس
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ عبير الليل على المشاركة المفيدة: