يآآه , ما أبهاك يا علي
تسقط على الأعين كـ نجمةِ يجذبنا بريقها كُلما اتجهت أفلاكِنا نحو السماءِ
تُخالط عبق الياسمين
بـِ لِذةِ الليل الحـآلم .. الليل البـآسم .. الليل الغارقِ في نُور أُمنيةِ
فـ التصميم كان حكايةِ عن غرق شُعور ...
و التأثير كان عباره عن غطرسةِ جماليه ليس لا حَد ..
فـ لكَ شُكراً يا أمير العطاء
يرسل الى النور مع المكافاة
ولـِ روحكَ آيـآتٍ من السعادةِ لا تنتهـي