الريم غآليتي :
إن اللسآن لـ يطنق قولآ مُسدد الآتجآه و الوجهه ,
فأنتي حنان أم و هبت الآحآسيس المشيدة ,
كقصور بآبل , و كمعابد النيروز في نينوى ,
فتنة من أستبرق يهبط من كبد السماء ,
و فتنة أغتسل خصل شعرها بماء الصنوبر ,
و زبرجد يسكب في روحي العآفية ,
و شفآه تردد أسمك في روحي المُقربه كالآيات الـ تتلى ,
تطوفين في أدعيتي ك الغمام المنثور ,
و ك الدوم الآصيلة التي تتوفق في آمتداد جذورها حد الآنتهاء ,
و أن المزآر الذي يجمعني بك من آقصآئي إلى أقصاي ,
إمضاء حبيبتك روابي