_
يَاَاَاَاَااَهْ يَا عَذِّبْهُ . .
مَا كُلُّ هَذَا اَلْبَهَاءِ بِأَنَامِلِكَ ؟
أَيُّ أَيْقُونَاتِ اَلْإِبْدَاعِ تُشَكِّلِينَ بِهَا فُرْشَاتكَ . .
رَوْعَهُ رَوْعُهُ رَوْعُهُ ، وَكَأَنَّ اَلدَّهْشَةَ سَكَبَتْ لِأَجْلِكَ وَحْدَهَا . .
تَبَارَكَ اَلرَّحْمَنِ عَلَى مَنْ وَهَبَكَ هَذَا اَلتَّرَفِ اَلْإِبْدَاعِيِّ
جَمَالٌ يَتَجَدَّدُ وَإِبْدَاع يَرْسُمُ بَيْنَ اَلْحِينِ وَالْآخَرِ . .
وَمَعَ كُلِّ رَشْفَةِ تَمَيُّزٍ تَتَأَلَّقِينَ دَوْمًا . .
سَلَّمَتْ أَكُفِّكَ وَسَلَّمَتْ تِلْكَ اَلْأَنَامِلِ اَلَّتِي تَحَرُّكُنَا بِجَمَالِكَ دَائِمًا
تَتْهَنُونْ بِهِ سَادَتُنَا . .
لِأَرْوَاحِكُمْ عَبَقَ اَلْخُزَامِي ~
،
،
،