الموضوع
:
رواية ياسمين أبيض | د. خولة حمدي
عرض مشاركة واحدة
#
1
02-02-2024, 02:47 AM
عضويتي
»
39
اشراقتي
»
Feb 2017
كنت هنا
»
اليوم (01:04 AM)
آبدآعاتي
»
3,465,554[
+
]
سَنابِل الإبْداع
»
[
+
]
هواياتي
»
كتابة الشعر والخواطر # التصوير
موطني
»
جنسي
»
مُتنفسي هنا
»
مزاجي:
رواية ياسمين أبيض | د. خولة حمدي
رواية ياسمين أبيض | د. خولة حمدي
لقد وقعت في حبّه منذ اللّحظة الأولى. أعرف، من الغريب أن تقول أمّ هذا.. الأمّ تحبّ أولادها جميعهم. لكنّني كنت أحتاج بعض الوقت لأحبّ أطفالي! كنت أتعوّد عليهم تدريجيّا، ثمّ أتقبّل أشكالهم وأشعر بانتمائهم إليّ.. لكن أحمد، كنت في حالة حبّ منذ ولادته. أتأمّله طوال اليوم، كأنّه طفلي الأوّل. كان ملاكًا صغيرًا أبيض تمامًا. بياضه النّاصع كان مدهشًا، مثل قطعة ثلج في بلاد حارّة، وكان يرضع وينام بهدوء، ولم يكن يبكي مثل الأطفال. كان وجوده إلى جواري يشعرني بالصّفاء والسّكينة. وقد كنت أحتاج إلى ذلك، حتّى أقدر على مواجهة ما هو آت
المصدر :
منتديات عبق الياسمين
لااحلل نقل مدونتي وكتاباتي ..
كونوا اسمى من ذلك آحبتي ]
نحن وإن جار الزمان لبرهة.. نبقى الكبار وغيرنا أقزام
ما ذنبنا إن كان يشعر أننا أرقى.. وأن مكانه الأقدام
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ عبير الليل على المشاركة المفيدة:
زيارات الملف الشخصي :
19576
إحصائية مشاركات »
المواضيـع
الــــــردود
[
+
]
[
+
]
بمـــعــدل : 1,302.09 يوميا
MMS ~
عبير الليل
مشاهدة ملفه الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى عبير الليل
البحث عن كل مشاركات عبير الليل
قِطَاف السَّنابل »
مواضيعيٌّ
»
10817
نِقاطي
»
26042945
تمَّ شُكْرِي
»
39,998
شَكرَت
»
37,382
رَصيدِي
»
14607
نِقَاط التَّحَدِّي
»
3664
تلقَّيْتُ
»
72974
أَرسَلت
»
37698