عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 01-05-2024, 01:31 AM
وتين غير متواجد حالياً
 
 عضويتي » 47
 اشراقتي » Feb 2017
 كنت هنا » 06-06-2024 (01:17 AM)
آبدآعاتي » 1,617,850[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي »
موطني » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »
مُتنفسي هنا »  صوري  مُتنفسي هنا
 
مزاجي:
 
افتراضي ضياع ˇ ۆ [ فلسفهه ضيقهه ]



،


ۆاحس : بِ داخلي - تشويش
ضياع ˇ ۆ [ فلسفهه ضيقهه ]

،،،

آلغيآب مُوجع !!
ولكَن آعآدةة : مشهد آلغيآب . .
" آكثر" وجعآً !

،،

كلْ شَئ سيتّمْ كمآ كتبَ آلربٌ !
فثمةة لحظآتْ تحدثّ فيهْآ محنْ وبلآيآ فيَ حيآتنآ لآ نستطيعْ تجنبهآ ,
ولكنهآ موجودة لـ سببْ مآ لآ يمكننآ معرفتهْ أثنآءَ آلمحنْ
" أنمآ فقطْ عندمآ نتغلبٌ عليهآ سنفهمْ لمآذآ كآنتُ موجودهْ
بآولو كويلوْ ،

،،

[ قمھ آلسعآدهہ متفآۊتہ
من شخص آلى آخر ] !
* فقد يصل غيرگ ، .
آلى قمہ سعآدتہ /

،،

ل نكن أرواح راقيههَ
نحترم ذاتنا - ونحترم الغير !
عندما نتحدث - نتحدث ب عمق
نطلبَ ب أدب ˛ نشكر ب ذوق
ونعتذر ب صدق

،،

يَ: صَآحبيِ ؛
فيِ ظَروٓفنآ مآلنآ ( يَدّ )
لآبد مآ تآقفّ بَ يوٓم آلمسّيرھٓہ̉
آلآمر مآ يسّتحمل ( آلآخذ وٓ آلردّ )
لڳن عسّى مآ تڳرھٓہ̉ آلنفسّ :
. . . (- خِيرھُ -)
يوٓم آنيِ آمھٓد لڳ آلبعَد وٓ آلصَد
*لآنيِ آعَعرف آلنھٓآيھٓہ̉ ¸!̴
. . .مريرهٰ

،،،

مجرد فكرة بأن هناك شخصٌ ما يفكر بك ليلاً
ويتمنى أن تفاجئه في أحلامه,
تجعل أيًا كان في قمة السعادة !

،،،

السّعَآدة مُـعديَة ،
ومُصاحبَةُ الأوْجهِ الضآحكَة تجْعلك تلقائياً أكثرُ سَعادة؛
أيّهآ الأحمَق اللطيْف ،
هل فهِمْتَ الآنَ لمَ رَميتُكَ إلىْ أبعدِ نقطةٍ عَنَي

،،،

‏تدرْى ’وشّ أگثرْ شَى ،
{الغَريبّ } ’ . .
أذآ جأنى ، وقاْل :
ويَترجآنْى أفضَفضَ ‘ ،عَنْ |{ شَعَوري `•
{والقَريبّ ’ . .
- - - // يَتجآهل . ،

،،

تِدري وشّ آللي ذِبحني وَ أسّهر أعيآني .؟
إنّ آلحِنآيآ (. تحِبكْ .) وَ أنتْ موُجعِهآ

،،

‏​•. ‏​‏​قمة آلجَنونُ :
آنَ تؤمنُ برؤية آنآسٌ قدْ رحَلوُآ
ولمْ يبقىَ سوىً ذكريًآتَ آلييُمهَ
توَآسيُنآ بَ رَحيُلهمْ :

،،

أَحْلـے مَافِي الـﮙـونْ قَلبٌ صَافي يٌحِبٌـﮗَ
فَيَبّحث عَنـﮗ يَفْتَقِدٌڭ فَيسّأل عَليْـﮗ
تشغله الدنيا فيذﮘـرڭ
يشتاقلـﮗ فيدعو لـﮗ

،،

ۆﯾبقى !̵•
آلآنتظآر طقسآ مرھقﭑ
منُ طقۆس
حﯾﭑتنآ آلﯾۆمﯾھ!
لتلگ ♠
آلآحلآم آلتي لآنبۆح بھﭑ
لآحد !

،،

مآ هآنتُ آيآمگ ولآ هِنتُ ، لآ هِنتُ . .
للح'ـَينْ آحسّگ فيۓِ رقبتِيّ ٍآمآنھُ
آيٍّ و آللّھ آنگ فِيّ عُيونِي مِثل منتُ . .
وَ قدرگ علىّ خُبرگ ، مگآنھُ مگآنھُ '♥

،،

ﭑذهَبْ ﯙ̷ ﭑس̶̉تم̉تعّ ب̉م̉ﭑ ب̉قيَ م̉نْ حي̉ﭑتڳ
فَـ/ ﭑلحي̉ﭑھُ ﭑثم̉نّ م̉نْ ﭑنْ نضي̉عھَﭑ !!
 
من نآحححيه ولهآن . . . .
مآ آكذب عليك
الا ب آموت من الوله لـو طططولت

بِيَتِكَ هِنَاِ فَيِ دَاِخَلِ ِاَلِقَلِبَ





رد مع اقتباس