الموضوع: غليس
عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 15-05-2024, 06:59 PM
reda laby متواجد حالياً
 
 عضويتي » 580
 اشراقتي » Feb 2018
 كنت هنا » يوم أمس (09:48 PM)
آبدآعاتي » 3,904,058[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي » الإطلاع المتنوع الثقافات
موطني » دولتي الحبيبه Egypt
جنسي  »
مُتنفسي هنا »  صوري  مُتنفسي هنا
عناق المفاجآت » سجل الهدايا رحيق المفاجات
 
مزاجي:
 
غليس







هذا الكوكب قد اكتشف في إبريل/نيسان 2007،
ويبلغ حجمه ثمانية أضعاف الأرض، ويبعد عنا مسافة 20 سنة ضوئية.

ويلاقي مشروع بث الرسالة "الفضائية" إقبالاً منقطع النظير، حيث فاق عدد المتزاحمين
لدخول موقع Hello From Earth "أهلاً من الأرض" - 26 ألف شخص،
خلال الدقائق الأولى من تدشينه، مما أدى لانهياره.

هذه هي مجرتنا التي نعيش فيها بين مئة ألف مليون شمس!!
هذا ليس كل شيء فهناك مادة مظلمة وهناك دخان كوني وهناك ثقوب سوداء ونجوم
طارقة... ويقدر العلماء عدد الكواكب في مجرتنا بآلاف الملايين!!!
فانظر أيها الإنسان كم أنت صغير أمام عظمة الخالق تبارك وتعالى.

يقول الباحث ويلسون دي سيلفا، الناطق باسم المشروع، على الرغم أن الرسالة ستنطلق
بسرعة الضوء.. وهي 300 ألف كيلومتر في الثانية، فإنها ستستغرق 20 عاماً ..
ما يعني أنها ستصل وجهتها في عام 2029.

وأشار إلى وجود فرص تلقي رد على الرسالة الأرضية، مضيفاً: "للكوكب مياه..
الجميع متلهف للغاية لأنه الكوكب الأول من 358
تم اكتشافها حتى اللحظة خارج مجموعتا الشمسية، قد تكون فيه فرص الحياة.

هل تعلمون يا أحبتي أن الولايات المتحدة الأمريكية تخفي كثيراً من المعلومات المتعلقة
ببرنامجها للبحث عن الحياة في الكون؟ لا شك بأن لديهم الكثير من الحقائق حول هذا
الموضوع ولكن لا يسمحون بنشرها، طبعاً إن رحلتهم في البحث عن الحياة خارج الأرض
وإنفاقهم المليارات ليس عبثاً، إنما نتيجة الكثير من الدراسات التي تؤكد وجود حياة
يمكن أن تكون بدائية أو متطورة هذه الحياة موجودة خارج الكرة الأرضية،
وهم يتسابقون لاكتشافها.

اكتشف العلماء أنواعاً غريبة من الكائنات البحرية تعيش في أعماق المحيط
، والعجيب أنه تعيش بالقرب من أماكن تدفق الحمم المنصهرة،
حيث يغلي الماء ويرتفع الضغط إلى حدود عالية تسحق أي مخلوق عادي!
وبالتالي فإن وجود الحياة في مثل هذه الظروف الصعبة وغير المتوقعة،
يقودنا للتفكير في وجود الحياة على كواكب أخرى
ولو كانت الظروف الطبيعية فيها قاسية وصعبة!

لم أحد يكن العلماء يتوقع أن يجد نوعاً من أنواع الحياة في كهف من الصخور البركانية
تشكل قبل ملايين السنين، لا ضوء، لا ماء، لا هواء... لا أحد يتوقع أن توجد كائنات في
مثل هذه الظروف، ولكن الحقيقة أن العلماء عثروا على أشكال معقدة للحياة تعيش داخل
هذه الصخور، ولذلك فما الذي يمنع وجود حياة على صخور كوكب المريخ مثلاً؟

لقد عثر العلماء على آثار بسيطة وبدائية للحياة على النيازك التي تضرب الأرض
وتأتي من الفضاء. ووجدوا بعد دراسات عديدة أن الحياة منتشرة ومبثوثة في أجزاء الكون،
ولا تتركز في منطقة واحدة!











 توقيع : reda laby

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
مواضيع : reda laby


رد مع اقتباس
2 أعضاء قالوا شكراً لـ reda laby على المشاركة المفيدة:
,