“وَقَضَىٰ رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا۟ إِلَّآ إِيَّاهُ وَبِٱلْوَٰلِدَيْنِ إِحْسَٰنًا ۚ إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِندَكَ ٱلْكِبَرَ أَحَدُهُمَآ أَوْ كِلَاهُمَا فَلَا تَقُل لَّهُمَآ أُفٍّۢ وَلَا تَنْهَرْهُمَا وَقُل لَّهُمَا قَوْلًۭا كَرِيمًۭا” (سورة الإسراء: 23).

“رِضَا اللهِ في رِضَا الوالدِ، وسَخَطُ اللهِ في سَخَطِ الوالدِ”
(رواه الترمذي)

• هل تعلم أن بر الوالدين من أعظم القربات إلى الله سبحانه وتعالى؟
• هل تعلم أن الله قرن طاعة الوالدين بطاعته في القرآن الكريم؟
• هل تعلم أن بر الوالدين يطيل العمر ويزيد في الرزق؟
• هل تعلم أن من أكبر الذنوب عقوق الوالدين؟
• هل تعلم أن دعاء الوالدين للأبناء مستجاب؟
• هل تعلم أن من علامات حسن الخاتمة بر الوالدين؟
• هل تعلم أن بر الوالدين يدخل صاحبه الجنة؟
• هل تعلم أن الرسول صلى الله عليه وسلم جعل بر الوالدين من الأعمال التي تؤدي إلى رضا الله؟
• هل تعلم أن بر الوالدين يكون في حياتهما وبعد وفاتهما؟
• هل تعلم أن السعادة الحقيقية في الحياة تأتي من رضا الوالدين؟

• س: ما هو بر الوالدين؟
  ج: بر الوالدين هو طاعتهما والإحسان إليهما والاعتراف بفضلهما والقيام بواجباتهما.
• س: ما هو حكم بر الوالدين في الإسلام؟
  ج: بر الوالدين واجب وفرض على كل مسلم.
• س: هل بر الوالدين يكون فقط في حياتهما؟
  ج: لا، بر الوالدين يكون في حياتهما وبعد وفاتهما بالدعاء لهما والصدقة عنهما.
• س: ما هو أثر بر الوالدين على حياة الأبناء؟
  ج: يجلب لهم البركة والرزق والسعادة ويوفقهم الله في حياتهم.
• س: ماذا يحدث إذا عق الابن والديه؟
  ج: يُحرم من بركة الحياة ورضا الله وقد يقع في الشقاء والتعاسة.
• س: كيف يمكننا بر الوالدين في كبرهما؟
  ج: بخدمتهما، والاعتناء بهما، والتحدث إليهما بلطف، وعدم التأفف منهما.
• س: ما هي الأوقات التي يجب فيها الدعاء للوالدين؟
  ج: في جميع الأوقات، خاصة بعد كل صلاة وفي قيام الليل.
• س: هل يقتصر بر الوالدين على الأبناء فقط؟
  ج: لا، يجب على الجميع احترام وتقدير الوالدين.
• س: كيف نبر الوالدين بعد وفاتهما؟
  ج: بالدعاء لهما، وإخراج الصدقات، والوفاء بعهودهما.
• س: ما هو جزاء من يبر والديه في الدنيا؟
  ج: ينال رضا الله وسعادة الدنيا والآخرة ويفتح له الله أبواب الرزق.

يا رب بارك لي في والديّ كلاهما
واجعل رضاهم لي طريقًا للجنة
أمي وأبي، قلبي وروحي لكم
أبقى على عهد البر حتى النهاية
أبوايا لكم قلبي دائم الشكر
لولاكما ما كنت في الدنيا باقيا
من بر والديه طال عمره
وزاده الله في الدنيا عافية
فلا تهجرن البر يومًا واجتهد
ففيه رضا الله والخير آتيا
يا من رعاكم الله لا تتركوا
بر الوالدين يكون همًّا ثانياً
بر الوالدين باب من ذهب
من يدخله يجد الخير ساميا
هما النور في حياتنا، بهما
ترتقي النفس وتسمو عاليًا
فاز من عاش براً بوالديه
في الدنيا والآخرة ساعيًا
فلنحرص جميعًا على رضاهم
فبر الوالدين حياة فانية