حين يكون لنا سلطانة
هي أيقونة الإبداع و عنوانه
تبني للجمال أوطانه
يبدأ كل من مكانه
ببذل أقصى ما يمكنه
ليواكب مسيرة عطاء
و بمساندة أياد ٍ بيضاء
داعمة له بسخاء مبدية نقاء ليس مثله نقاء
فتقبل القليل و تحيله إلى كثير وتمنحه من التشجيع
و العطاء الشيء الغزير ..
و هذا العدد بالذات لم يكن ليرى النور لولا
تلقي الكثير من المساعدة و الدعم و الرأي و المشورة
من السلطانة شخصيا ليصل إلى ماهو عليه
فالشكر لك ِ أولا و أخيرا .. لأنك ِ سر تميزنا عن غيرنا
و أعدك بقادم مختلف يكون
في مظهرهـ الأجمل وفي محتواهـ الأكمل بإذن الله
أجمل التحايا