منتديات عبق الياسمين - عرض مشاركة واحدة

23-11-2019, 11:06 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زائرة الصباح

أستاذي الكريم وقفت طويلا عند حروفك وطرحك الغامض السهل الصعب
اللين القوي الواقعي
قبل أن أردك على ما تقول وماذا تريد؟
ربما لآنني فقيرة التعمق بالنقاش القوي الذي لا يدركه عقلي ولا تدركة مشاعري
رغم إنني من عشاق التحاور والنقاش من أجل أن أستفيد
تصوري وتحليلي لفك رموز نقاشك سـ أقول بسم الله الرحمن الرحيم
أولا أخي
الحب بين الطرفين له بدايات وله نهايات بعضها تكون مكتملة المشاعر وبعضها
هشة بعضها صادق وعميق وبعضها ضعيف وهش
وكأن سؤالك من المسؤول الأول في إنهيار الحب بين الإثنين هي او هو
أقول لك المسؤول الأول هو صاحب المشاعر المؤقتة أو ظروف الإثنين أي كلاهما
وكثير من التجارب لا يكتب لها النجاح ويكون مصيرها الفشل والضرر على احدهما
ويبقى أحدهم معلق ومغلف بالوجع والألم وتستمر الحياة ويرتبط هو
وترتبط هي ويكون المثل غائب عني قريب في قلبي
وربما أخي يكون المجتمع هو المسؤول
عن هذا الإنهيار وبهذا يكون الوجع على القلبين
أشد مرارة وفتكآ
لك من الود والتقدير الذي يليق بك حجم السماء

’,

أهلاً بِـ/ زيارتِك التِي رأَيتُ فيهاَ أُنثَى ناَضِجَة .،
تِلك الأُنثَى زآئِرتي أَوقفتنِي لِـ/ دقائِق .،
لِـ/ الترحِيبُ بِك أولاً وَ ثانِياً لِـ/ أَعترِف بِـ/ أَننِي أَحببتُ طَريقةُ تفكِيرِك .،
وَ أخيراً أَتفقُ مَعك ماَ عدآ التبرِيرُ الأخيِر ؛ إتهامُ ( المُجتمَع ) بِـ/ إيقافِ العلآقة وَ توجِيهُهم نَحو مُفترقِ النِهاية ( الفُرآق ) .،
ممم أعتقد بِـ/ أَن مَقصدِك هُو ( عادآتُ المُجتمِع وَ تقاليِدة ) سَبباً فِي تَجرعُ مرآرةِ الألم .،
مُحتمَل وَ لكِن بِـ/ مِنظاَري الخاَص أَن الحُبَ في باَدئِ الأمرِ وَ أخِرُة ( تَضحية ) .،
زآئِرة : مَن يُعطِي قلبُة دُونَ ثمن مممم مَنطقِياً لآ أحَد .،
لذآ أرىَ أَن السُلوك فِي الحُب يَتجهةُ نَحو التَجاوِز ولآ يتقيدُ الأ بماَ يَصدر بينهُماَ وَ لهُماَ وَ هُماَ فَقط .،
وَ بِـ/ رأيئ علآقة الحُب إن لم تَكُن مُنعزِلة عَن باقِي المُجتمعات وَ أقصِدُ بِـ/ ذلِك الحياةُ وَحدهُما فَقط .،
و الأ لآ ترتقِي لمنزلةِ الحُب الأقرب يَكُونُ إعجاباً ليس إلأَ .
وَ يَبقى ماَ ذكرتيِة وآرد وَ لِكن نَحتاجُ إلى عودتِك وَ التعقيِب تَوسعاً في هذآ المدخَل .

+
زآئِرةِ الذَروة "
فِي كُل علآقةٍ نَجِدُ شَيئاً يُعطِلُ مُؤشرآتِ السَعادة .،
وَ قد كَتبتُ يوماً ؛ ( بِـ/ أَن مِن الحُب نَذوقُ مرآرةِ الألم ) .،
من كانَ يَظِنُ ذلِك الأمر .!
إعجابي وَ إرتقَى بِـ/ هكذآ نُضَج فَـ/ هّل لِي بِـ/ عودتِك # لكِ الأوركِيد

الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ مُتبلِد ! على المشاركة المفيدة: