الموضوع
:
أسوة و قدوة
عرض مشاركة واحدة
#
1
06-04-2020, 11:02 PM
عضويتي
»
39
اشراقتي
»
Feb 2017
كنت هنا
»
اليوم (08:23 AM)
آبدآعاتي
»
3,462,529[
+
]
سَنابِل الإبْداع
»
[
+
]
هواياتي
»
كتابة الشعر والخواطر # التصوير
موطني
»
جنسي
»
مُتنفسي هنا
»
مزاجي:
أسوة و قدوة
نبيُّنا محمد -صلى الله عليه و سلم-
أسوة و قدوة في كل المواقف: ﴿ لَقَدْ مَنَّ اللَّهُ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ إِذْ بَعَثَ فِيهِمْ رَسُولًا مِنْ أَنْفُسِهِمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ
آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِنْ كَانُوا مِنْ قَبْلُ لَفِي ضَلَالٍ مُبِينٍ ﴾ [آل عمران: 164].
وكل مَن قرأ سيرة هذا الرسول الكريم من الباحثين المُنصفين أجمعوا على أن كل صفات الكمال البشري التقتْ فيه.
لم يترك النبي صلى الله عليه وآله وسلم في نفوس أصحابه يأسًا من رحمة الله ؛ بل علَّمهم
صناعة الأمل، فعاشوا يدرؤون بالحسنة السيئة، وعلِموا أن المسلم مَن سلِم الناس مِن لسانه ويده
وأن مِن حُسن إسلام المرء تركه ما لا يعنيه، وأن المؤمن مرآة لأخيه.
إنه محمد صلى الله عليه وآله وسلم، دعا أصحابه إلى أن يستر بعضهم على بعض؛ حتى لا تشيع الفاحشة
وقال جازمًا في وعده: ((مَن ردَّ عن عِرض أخيه، ردَّ الله عن وجهه النار يوم القيامة)). رواه الترمذي. فأصبحتْ
كلماته نورًا لهم يسعى بين أيديهم، كلما أظلمت عليهم أنفسهم استضاؤوا بنور كلمات هذا
الرسول، واشتاقت أرواحهم إلى عبير بدائع حكمه..
المصدر :
منتديات عبق الياسمين
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
زيارات الملف الشخصي :
19571
إحصائية مشاركات »
المواضيـع
الــــــردود
[
+
]
[
+
]
بمـــعــدل : 1,303.81 يوميا
MMS ~
عبير الليل
مشاهدة ملفه الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى عبير الليل
البحث عن كل مشاركات عبير الليل
قِطَاف السَّنابل »
مواضيعيٌّ
»
10759
نِقاطي
»
26042726
تمَّ شُكْرِي
»
39,968
شَكرَت
»
37,373
رَصيدِي
»
14322
نِقَاط التَّحَدِّي
»
2064
تلقَّيْتُ
»
72940
أَرسَلت
»
37688