أيّ حبيب لِلدُّنْيَا أُرَافِق
بَعْد الوفَاء هُو لِي مُهكَا
فِي الغزْل لَمِن
لَيْس أَهلُه مُنَافِق
ولك اِبْتسامة
لِأتشَبَّه سَوَّى اَلبُكا
فأيْن لَعمرِي المحبِّين
أُصَادِق
لِم تدع لِي غَيْر
الظُّنون مَسْلَكا
وَشَاب القلْب لَم
يَبلُغ المفارق
نَصبَت شِرَاك حُبِّك
وَوقَع غَيَّر مُدْرِكا
وَمِن اَلجُنون ذبيحَتك على
هَلَاكهَا تَوافُق
فَإلَى من أَشتَكي
و شَفيعَي مُهْلِكا
وكيْف لِلْغدْر
والْخيانة أُصَادِق
خبيرهم فِي العشْق
لِلْجهْل مَالِك
وتقيهم
عِنْد اَلعِفة سَارِق
فَاسِق
|
اختر الرفيق قبل الطريق فمها كانت الطرق خطرة وموحشة لن قويك على صبرك سوى رفيق امين
شكرا ابتسامة الزهر
آخر تعديل أسير الذكريات يوم 06-03-2024 في 05:42 PM.