عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 17-04-2019, 08:34 PM
˛ ذآتَ حُسن ♔ متواجد حالياً
 
 عضويتي » 290
 اشراقتي » Aug 2017
 كنت هنا » اليوم (04:21 PM)
آبدآعاتي » 454,372[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي » دنِيَــِا مَآ تِسِـِوَىَ ذَرَة . . [ آهتِمَآم «~
موطني » دولتي الحبيبه United Arab Emirates
جنسي  »
مُتنفسي هنا »  صوري  مُتنفسي هنا
 
مزاجي:
 
ساعدي طفلك الرضيع على النوم بهذه الحيل







شكت نورة لمتابعيها على موقع "تويتر" من النوم غير المنتظم لطفلها
الرضيع، كاشفةً أن ذا العشرة أشهر يكاد لا ينام ليلًا منذ ولادته ..
وإذا حدث وغفا لا تطبق عيناه لما يزيد عن ساعة من الزمن.
وقالت في التغريدة أيضًا أنها حاولت منعه من النوم في النهار كي يغلبه النعاس في الليل

لكن دون جدوى، وأنها تخشى ألا ينال صغيرها القسط اللازم من النوم يما يضمن نموّه
بشكل سليم، وأن تخور في الوقت عينه قواها كونها تُضطر للسهر إلى جانبه ليلًا
فيما تنشغل خلال نومه نهارًا بواجباتها المنزلية التي لا تعدّ ولا تُحصى.
ابتهاج التي عانت بدورها من مشكلة مشابهة، كانت وجدت في الهدهدة حلًا ناجعًا

فواظبت عليه. إلا أنها اقتبست من أحد الكتّاب قولًا تتداوله الأمهات على الموقع نفسه:
"عندما يبكي طفلي في الليل أغنّي له كي ينام، ولكن الجيران صارحوني بأنهم يفضلون صوت
بكاء طفلي"، في ما بدا سخرية من واقع مرهق تعيشه هذه السيدة وغيرها سيدات كثر كل يوم.
عن الخيارات الأخرى التي يمكن لهاتين الوالدتين اللجوء إليها لتنويم رضيعيهما بشكل سريع

خلال ساعات الليل، شاع منذ وقت طويل اعتماد الهز الخفيف فاشتهر المهد الهزّاز منذ
زمن بعيد. كما اختارت بعض النسوة شراب اليانسون على اعتبار أنه مفيد للاسترخاء
ومناسب للأطفال ولا يتسبب لهم بأي أذى في حال تم تقديمه لهم بالرضّاعة في سن مبكرة.
غير أن الخيار الثاني وإن ظهر دون مضاعفات بحسب التجربة، فإن الأوّل والذي

لا يتوقف عند حدود السرير بل يتعداه إلى حمل الطفل وهزّه برفق فيعتاد على هذا الإجراء
ولا ينام من دونه، يعني في ما يعنيه إرهاقًا مضاعفًا لا تلبث الأمهات أن تشكو منه من جديد.
طريقة فعّالة
هل من خطوات ذات فعالية ولا تترك أي ذيول غير مرغوبة يمكن اعتمادها في هذا المجال؟
موقع "عائلتي" قدّم مجموعة إجراءات تشكل مجتمعة طريقة لتنويم الطفل الرضيع، وفيها:

منحه حمامًا في جو هادئ ودون استخدام الألعاب التي تصدر صوتًا عاليًا، واختيار ملابس
النوم المناسبة فلا يستيقظ ليلًا منزعجًا. وعند وضعه في السرير وضع الأم يدها بنعومة
على بطنه ورأسه وكتفيه كي يشعر بالراحة مع تجنب التواصل بالعين، وإطفاء الضوء..
كما يمكن تدليك جسمه، حيث أشار "عائلتي" إلى ما توصلت إليه إحدى الدراسات
عن أن تدليك جسم الطفل لمدة 15 دقيقة طريقة أكثر فعالية من قراءة القصص
من أجل حصوله على عدد ساعات النوم اللازمة خلال الليل.
بدوره، عرض موقع "سوبرماما" لما وصفه بـ"حيل غريبة لتنويم الرضيع بسرعة"، ومما جاء بينها

"الضوضاء البيضاء"، حيث لفت الموقع في هذا الصدد إلى أن الأصوات التي تشبه ما كان
يسمعه الطفل داخل الرحم من حركة الأمعاء والمعدة، كصوت المكنسة الكهربائية
والغسالة، والخلاط، تساعده على الاسترخاء والراحة والشعور بالألفة، ومن ثمّ النوم سريعًا.
كما أشار الموقع إلى حيلة "المناديل الورقية" بتمرير منديل ورقي نظيف برفق وحركات

متكررة على وجه الطفل. فبناءً على أحد مقاطع الفيديو الموجودة على الشبكة العنكبوتية
نجح هذا الإجراء بجعل الطفل يخلد إلى النوم في أقل من نصف دقيقة.






 توقيع : ˛ ذآتَ حُسن ♔


رد مع اقتباس