الموضوع
:
أين العدل ياآدم .. دعوة للنقاش !!
عرض مشاركة واحدة
13-12-2020, 10:11 PM
#
10
عضويتي
»
39
اشراقتي
»
Feb 2017
كنت هنا
»
اليوم (06:28 AM)
آبدآعاتي
»
3,462,513[
+
]
سَنابِل الإبْداع
»
[
+
]
هواياتي
»
كتابة الشعر والخواطر # التصوير
اقامتي
»
قلب أبي
موطني
»
جنسي
»
مُتنفسي هنا
»
مزاجي:
MMS ~
الاوسمة
»
رد: أين العدل ياآدم .. دعوة للنقاش !!
نقاشي
فهو عن الغدر التي تتعرض له الزوجة الأولى
ونقص حرمان الزوجة الثانية كافة حقوقها !!
/
الغدر الذي تتعرض له الاولى
جرح لن يندمل مع الايام
وحتى لو عرفت سيظل جرح غدره طعنه بالصميم
ولو ماعرفت تكون المخدوعة المغلوب على امرها
بكل الحالتين هي مظلومة
،.
الزوجة الثانية طالما وافقت ان تكون بالظل
ومسلوبة الحقوق وكل شي فهي جنت على نفسها بنفسها
وهي من وضعت نفسها بهذا الموقف
هنا نقول جنت على نفسها براقش
،.
أين العدل الذي طلبه الله تعالي والذكور تتصرف بهذه التصرفات ؟
/
هذي المشكلة انهم يطبقون الشرع بالتعدد فقط
وتركوا الاهم في قولة تعاالى ( فإن لم تعدلوا فواحدة .......)
مجتمعنا العربي قلة من يعدلون ويطبقون الشرع بالعدل
فكم من زوجة هجرها زوجها من اول يوم تزوج به ب اخرى
وكم تدمرت اسر وتفرق شملها كله بسبب عدم عدل الزوج
والانصاف للاولى ومراعاة العشرة والميل كلياً للثانية
،.
وأنتي كأنثى اذا علمتي ان زوجك متزوج بالخفاء ماهو تصرفك ؟
/
اتركه بسلام لها فالغدر صعب
لااقول خيانة لانه شرع ولكن غدر وخديعة
وهذا صعب
والحمدلله الان نحن في زمن انصف المرأه واعطاها
كل حقوقها وتستطيع ان تاخذ كل حقوقها بهدوء
ودون مشاكل وشكاوى وغيرها
/
اشكرك عيون على الموضوع القيم
وتقبلي مداخلتي المتواضعه
وللجميع الاحترام والتقدير
لااحلل نقل مدونتي وكتاباتي ..
كونوا اسمى من ذلك آحبتي ]
نحن وإن جار الزمان لبرهة.. نبقى الكبار وغيرنا أقزام
ما ذنبنا إن كان يشعر أننا أرقى.. وأن مكانه الأقدام
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ عبير الليل على المشاركة المفيدة:
فترة الأقامة :
2646 يوم
الإقامة :
قلب أبي
معدل التقييم :
زيارات الملف الشخصي :
19561
إحصائية مشاركات »
المواضيـع
الــــــردود
[
+
]
[
+
]
بمـــعــدل :
1,308.65 يوميا
عبير الليل
مشاهدة ملفه الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى عبير الليل
البحث عن كل مشاركات عبير الليل
قِطَاف السَّنابل »
مواضيعيٌّ
»
10759
نِقاطي
»
26042644
تمَّ شُكْرِي
»
39,936
شَكرَت
»
37,345
رَصيدِي
»
14322
نِقَاط التَّحَدِّي
»
1968
تلقَّيْتُ
»
72905
أَرسَلت
»
37660