المحطة الأولى
أبدأ بمداد المدونة ..
http://3b8-y.com/vb/showthread.php?t=92673
لنستعيد الأحلام النائيات
العنوان وحده فارضٌ نفسه على الجمال ..
استوقفني فيها .. هذا المقطع
||
تعالي وطلي على الاعين الجياع
وانظري كيف يسطو عليها الالتياع
وساليني اي اقداح شربت من الهوى
ليس الا السهاد والفراق والنوى
وشربت مُر الاشتياق
ومازلت اشربه واشربه
حتى تبرّم الافق الرحب
ومازلت ارتجي السماء مطرا
حتى امطرت اطيافها الشهب
ما سبب التسمية للمدونة ؟
مَنْ يخاطب رمااد هنا ؟
لمن الاشتياق ؟!
ماعمر هذا الحرف في قلبك ؟!
هل تكررت حروف هذه المدونة بمواقع أخرى ؟!
\
مقطع آخر .... منها
||
وتطل كأنها الاُمنية
ويزور خيالي بقايا أُغنية
هنالك نبضي يختلف
شكلي وملامحي تعترف
وأكاد اخفي لهفتي
ويفضحني لها الشوق الترف
يا ايها الأنثى الساحره
الا تطفئي نار قلبي الروعا
وتغلقي هذه النوافذ الصرعا
اجلبي قوت هذه الاعين الجوعاء
تطلين ويقرع قلبي الطيف
وتبتعدين ثوان وكان عمري الف نيف
اعتقي هذه الامنية
تعالي نردد هذه الاغنية
قرأتُ حبّاً .. وهياماً ..
ما الأغنية التي تريد تردداها وهي ؟!
هل مازالت عالقة في سطورك ؟!
أنتقل للخواطر ..
حياة وقصة وفهرس
https://www.3b8-y.com/vb/showthread.php?t=92439
* ( أي لهفة كتب بها رماااد هنا ؟
النص مليء بالمشاعر الجيّاشة ... وفيه نداء واضح .. وصوت الحب صادح ؟!
أفصح عن ذلك ..!؟
أرى لك أقصوصة عذبة ..
https://www.3b8-y.com/vb/showthread.php?t=137729
حلمٌ في ليلة من ليال
/
ما أوحش الغياب وما يعتمل فينا ..
أرى أشد عقوبة يُعاقب عليها أيّ المحبوبين هو أن يترك الآخر دونما التفات ..
رحيل أو غياب من غير سابق إنذار ..
القصة محمومة .. موجعة يا رمآاد,,
ذائبٌة فيها تفاصيل الحنين
/
مَنْ الذي غاب عنك فيها ؟!
الومضات ...
سدوا عليه الباب
https://www.3b8-y.com/vb/showthread.php?t=137720
/
ومضة سارقة لعطر الصباح كلّه ..
والحرف مداه ساحر ..
الومضة مثقلة بالحزن يا رماآد
اخلع عنك هذا الأسى ..
واجعل الحرف ممسوقا بالأمل
الحزن بادٍ على محيّا الحرف ..
ما السبب ؟!
https://www.3b8-y.com/vb/showthread.php?t=136942
زهرة التوليب
/
حرفك يا
رمآاد ..
كرقصة المطر ..
يرسم ابتسامة .. ويحيي نبض ..!
زهرتك نابتة على كفّ الوفاء ..
وحانية على ظلّك بكل رجاء ..
أحببت أنا هذه الومضة ..
حدّثني عن تفاصيلها ؟!
بعد الانتهاء من الإجابات سننتقل للمحطة الثانية ..
.gif "200 (8)")
ننتقل للمحطة الثانية ....
