قد يكون لنا قلمٌ كبير
وقد يقول آلناس علينا كتابٌ نحنٌ مخضرمون
ولكننا عندما نأتي لنتكلم عن الآبداع
يخجل قلمنا
وتذهب منا قريحتنا
ولانعرف كيف نملئ تلك آلورقة
للتحدث عن آناسٍ صنعوا آسمهم في قلب الآبداع
وهل من أحد يصوغ من الحروف عقدا على السطر
تتسابق النظرات إليه أيها ينال شرف الحصول عليه
غير إلين
أهلا وسهلا بضيفنا الجديد لكرسي الإعتراف
الأخ الحالم شخصية مميزة بيننا
وهاهي فرصة للتعرف أكثر عن شخصيته ..
أخي إسترح وخذ راحتك
ألف مرحبا و ألف أهلا
و ألف الف شكرا
وهذا أمر أعتز به و يشرفني
وأهلا بك فقد شرفت ِ و أنرت ِ
=========
* هل النظرة الاولى للشخص أو التعامل الاول
يترك لديك انطباعا دائما لايتغير!؟لا أبدا .. أولا لأني لا أحمل انطباعا لا يتغير
فأنا أعتقد أن الوقت ومواقف مختلفة هي من يصقل
صورة و انطباعا .. و أمر التغيير بيد صاحب الإنطباع
فهو من يزيدها جمالا و هو من يزيدها اضمحلالا
* حين يكون الصمت غصة والبوح إحتراق ،
أخبرني نختنق أم نحترق !؟
أمران أحلاهما مر ..
ولكن قد أصمت حفاظا على الود .. كخطوة مؤقته
قبل الإنتقال إلى التفكير في خيار ثالث
* متى تجامل الاخرين ومتى تتعامل
معهم بجدية ومتى تمازحهم !؟
إن كنت تقصدين المجاملة في المنتديات .. في الردود
وغيرها .. فإدخال السرور إلى قلب أحدهم ولو بمناداته ِ
بأحب أسمائه ِ إليه .. أمر أميل إليه .
أما المجاملة الحقيقية
هي عندما أكلف بعمل ما و بإمكاني رفضه .. فإن قبلته
فقد جاملت .. وعند تنفيذ هذا العمل أكون جادا جدا
فــ لي حق التنفيذ دون تدخل أحد و لهم حق المحاسبة
بين فترة و أخرى .
أما المزاح فغالبا لا أبدأ به و إن بدأ لا أحب أن يتوقف
ولكل مقام مقال
تشرفت بالإجابة على أسئلة مخضبة بذوق راق ٍ جدا
لك خالص شكري و تقديري
