عيون الريم
تلك الرائعه التي أينما حَلت أبهجت
أنها كالمطر أينما حَل نفع
حقيقه أنا أتقدم لكِ بالشكر الجزيل والوفير على كرمك
وروعك عطاياك ليس بغريباً عليك ذلك أبداً وهذا ما تعودناه
من الصفا والنقاء والوفاء
لي أكثر من ثلاثه أيام وأنا أحاول أثبت براءتي
من أتهاماً طالني ولكن مع هذا الإهداء خفف ألم متاعبي
وسوف أجلب برهان براءتي تزامناً مع هذا الإهداء .
شُكراً لكِ ولا تكفي !