عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 06-12-2022, 10:03 PM
قهوة المسا متواجد حالياً
 
 عضويتي » 956
 اشراقتي » Dec 2018
 كنت هنا » اليوم (07:20 PM)
آبدآعاتي » 699,728[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي » كوب قهوة وكتآب
موطني » دولتي الحبيبه
جنسي  »
مُتنفسي هنا »  صوري  مُتنفسي هنا
 
مزاجي:
 
افتراضي وهم سبق الرؤيه او الديجا فوا باللغه الفرنسيه



وهم سبق الرؤيه

ماذا يحدث في الدماغ ويجعلنا نشعر أننا رأينا مكانا أو شخصا من قبل؟

على الرغم من عدم تحديد أسباب للشعور بوهم سبق الرؤية حتى الآن فإنه من الجيد أن العلم أخيرا أصبح جادا في دراسة هذه الظاهرة الغريبة .
ماذا يحدث في الدماغ ويجعلنا نشعر أننا رأينا مكانا أو شخصا من قبل؟
على الرغم من عدم تحديد أسباب للشعور بوهم سبق الرؤية حتى الآن فإنه من الجيد أن العلم أخيرا أصبح جادا في دراسة هذه الظاهرة الغريبة وهم سبق الرؤية أو "ديجا فو" شعور ينتاب البعض منا ولا يعرف تفسيره .
إذا كان لديك شعور بأنك قد قرأت هذا الكلام من قبل فلا تقلق، فأنت فقط تعيش إحساس "وهم سبق الرؤية" أو ما يعرف بـ"ديجا فو" (déjà vu)، مثل أن تزور شقة أحد الأصدقاء ولديك إحساس بأنك كنت هنا من قبل، ولكن الحقيقة هي أن هذه هي المرة الأولى التي تزور فيها هذه الشقة.
ومع ذلك، قد يكون الشعور قويا جدا وحقيقيا جدا، لدرجة أنك تعرف ما ستجده عند دخول المطبخ، ويقدر الخبراء أن ما يقارب اثنين من كل 3 أشخاص قد مروا بهذا الإحساس مرة واحدة على الأقل.
المصطلح الفرنسي الأصل -الذي يعني "شوهد من قبل"- صاغه الفيلسوف والباحث النفسي الفرنسي إميل بويراك في عام 1876، ولكن الناس مروا بهذا الإحساس قبل فترة طويلة من تسميته
وعلى مر القرون اتخذ الإنسان "وهم سبق الرؤية" دليلا على ما كان يؤمن به، فمثلا، نظر سيغموند فرويد إلى "ديجا فو" فرأى رغبات مكبوتة، واعتقد كارل يونغ أنه مرتبط باللاوعي الجماعي، ووصف أفلاطون شيئا مشابها للديجا فو كدليل على وجود حياة سابقة، وبالطبع هناك فكرة حديثة في هوليود مفادها أن "الديجا فو" ما هو إلا نتاج خلل في الماتركس (المصفوفة).
ديجا فو يدخل ساحة العلم
في عام 2003 -وكما يشير تقرير لموقع "ديسكفر ماغازين" (Discover Magazine)- نشر عالم النفس ألان براون ورقة بحثية في مجلة "سيكولوجيكال بولتين" (Psychological Bulletin) تضمنت المعلومات القليلة التي لدينا عن وهم سبق الرؤية، وربطت تلك المعلومات بالنماذج الموجودة في علم النفس المعرفي وبحوث الذاكرة.
وقد مهدت أعماله الطريق لمجتمع البحث لإلقاء نظرة فاحصة على هذه الظاهرة في السنوات التالية، ومنذ ذلك الحين قام هو وحفنة من الباحثين بإدخال دراسة "الديجا فو" إلى العلوم الأساسية.وبالإضافة إلى اعتباره ظاهرة فوق الطبيعة مثّل "وهم سبق الرؤية" عقبة أخرى للباحثين، حيث إن الإحساس به لا يستغرق عادة أكثر من بضع ثوان، ولا يوجد ما يمهد لحدوثه، مما يجعل دراسته صعبة جدا، وتستند الكثير من المعلومات المعروفة عنه على دراسات استكشافية، وعلى الرغم من ذلك توصل الباحثون إلى طرق جديدة لدراسته عمليا.
وفي عام 2006 قام فريق في إنجلترا بتنويم أشخاص مغناطيسيا لتحفيز الديجا فو، وكان لدى آن كليري الأستاذة والباحثة في علم النفس المعرفي والذاكرة بجامعة ولاية كولورادو الأميركية (Colorado State University) فكرة ذات تقنية حديثة.
فقد استخدمت الواقع الافتراضي لحث ديجا فو، حيث عرضت أشخاصا لسلسلة من المشاهد في لعبة فيديو "سمز" (Sims) المصممة بعناية بحيث يكون التخطيط المكاني للمشهد مشابها لمشهد آخر على الرغم من أن الصور بحد ذاتها كانت مختلفة تماما..°

الموضوع متشعب وطويل ماحبيت اثقل عليكم
قبل عشر سنوات بحث بالنت عن هالظاهره ولقيت عنها
مقالات وتفسيرات مختلفه كثيره ونزلتها باكثر من منتدى .
اعتذر ع الإطاله




 توقيع : قهوة المسا


رد مع اقتباس
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ قهوة المسا على المشاركة المفيدة: