عرض مشاركة واحدة
قديم 13-09-2020, 11:06 PM   #34


الصورة الرمزية الزير
الزير غير متواجد حالياً

 
 عضويتي » 838
 اشراقتي » Sep 2018
 كنت هنا » 29-02-2024 (02:20 AM)
آبدآعاتي » 116,647[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي »
 اقامتي »  
موطني » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »
مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
 
مزاجي:
 MMS ~
MMS ~
 الاوسمة »
وسام وسام وسام وسام 
 
افتراضي رد: مفهوم العتاب وأوقاته .. دعوة للنقاش



تسلمون جميعكم باللايكات والتقييمات
ويعلم الله ماني باخبر واعرف منكم
ومنكم من هم أكبر مني علما ومعرفة.

لكن هكذا أتحدث بطبيعتي حتى باختبارات الثانوية
كنت اكتب أبيات في آخر ورقة الإجابة في أغلب المواد

المهم رعاكم الله عملت بحث لموضوعنا والظاهر ابزيد عليه
لأني ما قرأته إلا مرة

العتاب
ليس شرطا أن يكون من محبة خالصة أو صداقة
وليس شرطا عدم قبول بعضهم به أن يكون ليس من المحبة أو الصداقة بشيء

ولأنه ليس من المعقول أن يعاتب احدنا عابرا في الطريق أليس كذلك.
فالعتاب
فما يكون من محبة أو صداقة
ومايكون نوعا من التوييخ مثل تربية الأبناء
ومايكون من إخاء كنصيحة المسلم لإخيه بتهاونه بالصلاة مثلا أو سماع الأغاني فيعتب عليه ويزجره ويخشى عليه عقاب الإله
فجميعها معاتبة وإن اختلفت مسبباتها وهيئاتها وطريقة المعاتبه بها
وماساوضحه مليا معاتبة الأصدقاء أو الأحباب

فمنها مايكون متواصلا مع إستمرار الصداقة أو المحبة بين الزوج وزوجته
هنا بعضهم يرى أن العتاب يقوي هذة المحبة أو الصداقة
وهي نوعاما جيدة بحيث يرى بعضيهماالاهتمام وكلاهما

يكلن يهتم لما قال الأخرى ويقبلان هذة المعاتبة عن طيب خاطر لمابينهما من صداقة أو محبة دامت امدا ويردان استمراريتها
وبعضهم من الأصدقاء أو الاحباب يتضجر منها ويختلف التضجر منهم من لايرتضيها لاشكلا ولا لونا ولاطعما لانه يراها وكأنها نوعا من التحكم لاارضى استماعه
كما قال الإمام الشافعي:
في النصيحة تعمدني بنصحك بانفرادي
وجنبني النصيحة في الجماعة
فإن النصح بين الناس نوعا
من التوبيخ لاارضى استماعه
فإن عصيت وخالفت قولي
فلا تجزع إن لم تؤتي طاعه.

المعذرة على الاستطراد
فهؤلاء لايلامون على عدم رضاهم بهذا العتاب أو لايرونه من محبة أو صداقة فكل إنسان وقناعته رغم محاولتي المستميت
ومنهم مثلي يتقبلها على مضض لاحترام الصداقة وحقيقة لااخفيكم امرا زملاء العمل أو الدراسة قلما نجد بينهم عتابا بليغا ومؤثرا فحسب المودة أو الصداقة يكون العتاب فهذا يدل على أن العتاب قرين الصداقة أو المودة وإن لم يرتضيها البعض أو لم يجعلها دليلا على المودة أو الأخوة أو الصداقة
وبالعتاب نوعا من الإهتمام والإحساس بالآخر
لمن يقدره ويستشعره طبعا أقصد من يتقبله
وقديما قال الشاعر
ويبقى الحب مابقي العتابا
ولكن كل شي إن زاد عن حده ينقلب ضده

موضوع قيم اشغلني من قبل المغرب
ولازالت عندي إضافة ولكن ساجعلها صباحا لبعض المواقف
حاولت الاختصار واذا بي اوعدكم بالمزيد.

أخي خريج اللغة يقول عني فيلسوف تركته يومان أو ثلاثة فوجدته ينتظرني بسيارته وأنا قادم من العمل أو خارج من المسجد كلمني أكثر من مرة واعتذرت له يقول مابك غائب لما لا(تتقهوى معي)أو تشاهد معي المباراة مابك؟
قلت له وش تبي بالفيلسوف طبعا هو مايعرف يعاتب ^_
والحقيقة
أعتذر عن الإطالة وعدم تلوين وترتيب الكلمات
واسمحوالي لي عودة لأني أحس ماقلت الكلمة الاخيرة
الكلمة اللي على سنقة عشرة
ماتشوفون هالاطالة كله منها.


 
 توقيع : الزير




~

قولوا لمن نامت ضمائرهم
لم يبقى لكم بالصدق إحسآس
الزير

~`


رد مع اقتباس
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ الزير على المشاركة المفيدة: