مُترفه
تلك المشاعر في ،،،،،،،أتجاهك
بالوفاء والحُب وصدق المعاني
مُشرفه
على كُل تفاصيلي ،،،،،،،،،، لحالك
من زمان الحَبو إلى هذا الزماني
مُرهفه
بحبي رغم كَثرة ،،،،،،،،،،، عيالك
الله لا يحرمني من هذا الحَناني
من قلب السيف قبل قلمه لا أدري ما هي تلك المشاعر
تَنَفُّسُ بُقولِ اللهِ وَقَالَ رَسُولُهُ عِطْرًا، وَلَا تَتَنَفَّسْ بأهوائك ثُومًا وبصلاً.
( السَّيْفُ)
آخر تعديل السيف يوم 04-02-2020 في 02:56 PM.