مساء الحُسن إذ عانق ظِله
إبداعِ تسامت بهِ يدُ الإحترافِ بـِ براعةِ فاخِره
وَ أنق احتوى الأعيُن بـِ عنايةِ فائقةِ الرقه
ولكم بُختت دار الياسمين بهذهِ المُشاركه الفاخرةِ
فـ لك شُكراً تلك الروعة التي عَتقت أعيُنَنـآ
ولـِ روحكِ سعادةً لا تنتهـي
يرسل الى النور مع المكافاة