عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 06-03-2020, 12:48 PM
غرآم الروح غير متواجد حالياً
 
 عضويتي » 1494
 اشراقتي » Dec 2019
 كنت هنا » 08-10-2023 (01:54 AM)
آبدآعاتي » 240,105[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي » الرسم الهندسي
موطني » دولتي الحبيبه United Arab Emirates
جنسي  »
مُتنفسي هنا »  صوري  مُتنفسي هنا
 
 
افتراضي هابت وزارة الصحة ووقاية المجتمع بالمواطنين والمقيمين ضرورة تجنب السفر، نظراً للوضع الحالي لفيروس «كورونا» المستجد، وتفشيه في دول عدة. وأكدت أنها ستتخذ الإجراءات الوقائية، في حال السفر، عند العودة من



هابت وزارة الصحة ووقاية المجتمع بالمواطنين والمقيمين ضرورة تجنب السفر، نظراً للوضع الحالي لفيروس «كورونا» المستجد، وتفشيه في دول عدة.

وأكدت أنها ستتخذ الإجراءات الوقائية، في حال السفر، عند العودة من خارج الدولة، وفق تقدير السلطات المختصة، مشيرة إلى «ضرورة الخضوع للفحوص الطبية في المطار، والإبقاء في الحجر الصحي المنزلي إلى حين التأكد من سلامة المسافر، أما في حال التأكد من الإصابة بالفيروس، فستطبق إجراءات العزل الصحي في المنشآت الصحية، ضماناً لسلامة المصاب وتجنباً لمخالطته الآخرين».

ومنذ إعلان منظمة الصحة العالمية حالة الطوارئ حول العالم بسبب انتشار الفيروس، اتخذت الإمارات التدابير والإجراءات الاحترازية، اتباعاً للمعايير الصحية العالمية، بما في ذلك توفير المستلزمات الطبية الوقائية. وقد نجحت في شفاء خمس حالات بفضل الرعاية الصحية التي وفرتها للحالات المصابة بالفيروس.

وقالت الوزارة إن كثيراً من الأشخاص حول العالم قلقون بسبب كورونا، إلا أن جاهزية الإمارات تؤكد قدرتها على كبح سرعة انتشار المرض، والتقليل من حدته، منوهة بالجهود المبذولة والتنسيق المستمر بين الجهات المعنية، التي تهدف إلى جعل الدولة ملاذاً آمناً، والمحافظة على سير الحياة بصورة طبيعية في القطاعات كافة.

وأضافت: «منذ انتشار المرض في جميع أنحاء العالم باشر القطاع الصحي في الدولة باتخاذ التدابير اللازمة وتوفير المستلزمات الطبية والوقائية بجانب الكوادر الطبية ذات الكفاءة العالية، ومن أبرز تلك الجهود توزيع الدليل الطبي على المنشآت الصحية والحكومية والقطاع الخاص، إضافة إلى قطاعات أخرى كالتعليم والمنافذ والسياحة، وتوفير غرف العزل في مستشفيات الدولة، فضلاً عن وضع أجهزة الكاشف الحراري على منافذ الدولة الجوية والبرية والبحرية، كما فُعل الفحص المخبري السريع، والإجراءات الرقابية في المنافذ الحدودية، حيث أُجري أكثر من 30 ألف فحص منذ ظهور الفيروس. وعزل القطاع الصحي حالات الاشتباه مباشرة، إلى حين التأكد من الإصابات، عن طريق تعزيز طرق الرصد والتقصي الوبائي، خصوصاً للمسافرين والزائرين».

من جهة أخرى، أسهمت الإجراءات الاحترازية، التي أعلنتها وزارة التربية والتعليم، دعماً للقطاع الصحي، في منع تفشي الفيروس.

ومن أبرز الإجراءات تقديم إجازة الربيع، وتطبيق التعليم عن بعد، حفاظاً على صحة الطلبة.

وحثت الوزارة الطلاب والعاملين في المنشآت التعليمية القادمين من السفر خارج الدولة على عمل الفحص الطبي اللازم، والتزام الحجر الصحي المنزلي لمدة 14 يوماً، للتأكد من خلوهم من المرض.

كما دربت القيادات المدرسية على كيفية التعامل مع فيروس «كورونا». ووجهت بعمل دورس تثقيفية استهدفت أكثر من 1000 شخص، تبعتها حملة توعوية وقائية بينت أسباب الإصابة وسبل الحماية والإرشادات، واستهدفت نحو 4000 ولي أمر، وأكثر من 1000 تربوي في مختلف مناطق الدولة.

ونشرت الوزارة أيضاً المواد التوعوية على منصات التواصل الاجتماعي بالتنسيق مع القطاع الصحي.، نظراً للوضع الحالي لفيروس «كورونا» المستجد، وتفشيه في دول عدة.

وأكدت أنها ستتخذ الإجراءات الوقائية، في حال السفر، عند العودة من خارج الدولة، وفق تقدير السلطات المختصة، مشيرة إلى «ضرورة الخضوع للفحوص الطبية في المطار، والإبقاء في الحجر الصحي المنزلي إلى حين التأكد من سلامة المسافر، أما في حال التأكد من الإصابة بالفيروس، فستطبق إجراءات العزل الصحي في المنشآت الصحية، ضماناً لسلامة المصاب وتجنباً لمخالطته الآخرين».

ومنذ إعلان منظمة الصحة العالمية حالة الطوارئ حول العالم بسبب انتشار الفيروس، اتخذت الإمارات التدابير والإجراءات الاحترازية، اتباعاً للمعايير الصحية العالمية، بما في ذلك توفير المستلزمات الطبية الوقائية. وقد نجحت في شفاء خمس حالات بفضل الرعاية الصحية التي وفرتها للحالات المصابة بالفيروس.

وقالت الوزارة إن كثيراً من الأشخاص حول العالم قلقون بسبب كورونا، إلا أن جاهزية الإمارات تؤكد قدرتها على كبح سرعة انتشار المرض، والتقليل من حدته، منوهة بالجهود المبذولة والتنسيق المستمر بين الجهات المعنية، التي تهدف إلى جعل الدولة ملاذاً آمناً، والمحافظة على سير الحياة بصورة طبيعية في القطاعات كافة.

وأضافت: «منذ انتشار المرض في جميع أنحاء العالم باشر القطاع الصحي في الدولة باتخاذ التدابير اللازمة وتوفير المستلزمات الطبية والوقائية بجانب الكوادر الطبية ذات الكفاءة العالية، ومن أبرز تلك الجهود توزيع الدليل الطبي على المنشآت الصحية والحكومية والقطاع الخاص، إضافة إلى قطاعات أخرى كالتعليم والمنافذ والسياحة، وتوفير غرف العزل في مستشفيات الدولة، فضلاً عن وضع أجهزة الكاشف الحراري على منافذ الدولة الجوية والبرية والبحرية، كما فُعل الفحص المخبري السريع، والإجراءات الرقابية في المنافذ الحدودية، حيث أُجري أكثر من 30 ألف فحص منذ ظهور الفيروس. وعزل القطاع الصحي حالات الاشتباه مباشرة، إلى حين التأكد من الإصابات، عن طريق تعزيز طرق الرصد والتقصي الوبائي، خصوصاً للمسافرين والزائرين».

من جهة أخرى، أسهمت الإجراءات الاحترازية، التي أعلنتها وزارة التربية والتعليم، دعماً للقطاع الصحي، في منع تفشي الفيروس.

ومن أبرز الإجراءات تقديم إجازة الربيع، وتطبيق التعليم عن بعد، حفاظاً على صحة الطلبة.

وحثت الوزارة الطلاب والعاملين في المنشآت التعليمية القادمين من السفر خارج الدولة على عمل الفحص الطبي اللازم، والتزام الحجر الصحي المنزلي لمدة 14 يوماً، للتأكد من خلوهم من المرض.

كما دربت القيادات المدرسية على كيفية التعامل مع فيروس «كورونا». ووجهت بعمل دورس تثقيفية استهدفت أكثر من 1000 شخص، تبعتها حملة توعوية وقائية بينت أسباب الإصابة وسبل الحماية والإرشادات، واستهدفت نحو 4000 ولي أمر، وأكثر من 1000 تربوي في مختلف مناطق الدولة.

ونشرت الوزارة أيضاً المواد التوعوية على منصات التواصل الاجتماعي بالتنسيق مع القطاع الصحي.




 توقيع : غرآم الروح




رد مع اقتباس