_
كانَ مَسْكَ الْخِتامِ أَنْتُمْ.كانَ لَنَا مَوْعِدَ مَعَكُمْ وَمَعَ حُرُوفِكُمْ وَالضَّوْءِ
كُنْتُمْ نَسَائِمُ الرَّبِيعِ وَهَتَانِ الْمَطَرِ.كُنْتُمْ رَوْعَةَ الصَّوْتَ فِي عَمْقِ السُّكُونِ
تَحِيَّةً لِـ آلِ الْعَبْقَ أَجْمَعِينَ وَلِكُلٍّ مَنْ شارِكنا بِفَيْضِ ابْداعِهِ وَكُلٌّ مِنْ مَنْحَنا الْقَلِيلِ مِنْ عِطْرِهِ . .
وتَحِيَّةٍ مُلَؤَّها الْوَدَّ لِزُوَارِ الْعَبْقِ الْكِرَامُ فَقَدْ كُنْتُمُ الرُّؤْيا الْمُمْتِعَةِ لِزَوَايا الْجَمالِ هُنا . .
شُكْراً لِـ الْأَحْبَةِ جَمِيعاً وَأَنْدَى عِبَاراتُ الْإِمْتَنانِ مِنْ إِدَارَةِ عَبْقِ الياسَمِينِ . .
تَقْدِيرٍ وَودٌ ~
.
.
.