يُقال دوماً في حَضرةِ الجمالِ بـِ ان الصَمتِ في حرمهِ فضيله
يـآآآه , يا هيماواري أنتِ رمزاً فاخِراً يُجود بـِ الترف
و تستطعين بملكةٍ فـآخرةِ التنقل بين أوردةِ شعورنا بـِ انسيبابيه
فـ شُكراً لكِ هذا الشعور
وَ هذا الورد , و العِطر و الإبتسامة و الترف
ولـِ روحكِ سعادةً لا تنتهي