عرض مشاركة واحدة
قديم 21-08-2020, 09:58 PM   #37


الصورة الرمزية لحن حالم
لحن حالم غير متواجد حالياً

 
 عضويتي » 829
 اشراقتي » Sep 2018
 كنت هنا » 03-05-2024 (12:31 PM)
آبدآعاتي » 46,583[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي » روح نعشق كل جميل
 اقامتي »  
موطني » دولتي الحبيبه
جنسي  »
مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
 
مزاجي:
 MMS ~
MMS ~
 الاوسمة »
وسام سادة الحرف وسام وسام وسام 
 
افتراضي رد: الزوجة الثانية ....بين القبول والرفض..قلمي



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الزير مشاهدة المشاركة
للتو قرأت هذا الطرح النافع والتساؤول لمن أراد الفائدة
جزاكم الله خيرا والله ينفع بطرحكم
وانت ايها الرجل ...
ماهو منظور العدل في نظرك؟
العدل بكل شي أما القلبي فبقدر الإمكان

قال تعالى(وَلَنْ تَسْتَطِيعُوا أَنْ تَعْدِلُوا بَيْنَ النِّسَاءِ وَلَوْ حَرَصْتُمْ)
وأيضاً بقوله تعالى(فَلَا تَمِيلُوا كُلَّ الْمَيْلِ فَتَذَرُوهَا كَالْمُعَلَّقَةِ)

وهل الاكتفاء بزوجة واحدة افضل في زمننا
هذا مع صعوبة الحياة ؟
الإكتفاء يكون تفضيلة بأشياء دون غيرها
فمن يكتفي بسيارة واحدة أفضل ومن يكتفي بعملٍ واحدٍ أفضل
أما الزوجة الثانية أو التعدد _فلها حِسبة اخرى_

وفرقٌ بين الإكتفاء-الإقتناع- وعدم الرغبة أو عدم القدرة
وإن أطلقنا على الإكتفاء بالإقتناع
فمنهم مكتفي -مقتنع-رغم تفكيره وأمانيه
ومنهم مستقرمكتفيا مقتنعاًولايرغب ولايفكر بتاتاً
لرؤيته بعض الخلافات بأحوال المتعددين وأبنائهم وصعوبة تعليمهم

ومحاولة العدل لأن أغلب المتعددين في الإجازات بالسياحة لايأخذون الزوجات معا

فإن أخذ الأولى برحلة وعاد بالتأكيد سيأخذ الأخرى وربما نفس المكان أو غيره
فإن كان غيره الأولى ستستنكر ’ هذا فقط بالرحلات فمابالكم بغيره سواء بِأثاث
أو ضيافة قرابة بوليمة عند إحداهن أو في كل شي المحاولة بالعدل رغم صعوبة
الميل القلبي وهذا إن كانا غير متفقين ,
ومنهم غير قادر على التكاليف أو الموزانة والتكيف

ومشيئة الله أولاً وأخيرا له ولها بالتوفيق

وإسمحوالي لها هي أيضاً إن كانت ثانية يكون هذا بالحسبان بتوفيق الله
فمنهن من توفقت بمشيئة الله برجل عادل والأولى أصبحت كأختها
بالزيارة وبالهدايا والسؤال والإطمئنان على بعضيهما وبالرحلات يجتمعان ويساعدان بعضيهما

بارك الله فيك والله يوفق الجميع لما يحبه ويرضاه.

عمرحمودالحربي.
اللهم امين
كفيت ووفيت ياخوي
لا تعليق على ماقلت
فقد كان ردك رائعا وقيما


 
 توقيع : لحن حالم



رد مع اقتباس