_
إِنَّ لِلْخَرِيفِ أَنَّ يَزْهُوَا وَيَخْتَال ، مُسْتَعِيرًا مِنْ اَلرَّبِيعِ رَوْنَقَهُ
وَحُسْنَهُ ، لَم لَا وَقَدْ صَاغَتْهُ أَنَامِلُكَ وَبَدَّلَتْ فِيهِ اَلشُّحُوبُ
نَضَارَةً ، بِكَلِمَةٍ عَانَقَتْ اَلسُّمُوَّ مَكَانَةٍ ، وَحِسٍّ لَا يُضَاهِيهُ
حَسَنْ وَمَعْنَى لِلْمَعْنَى دَار وَمَدَار . .
اَلرَّائِعَةَ . .
تَرَوفُ
حُضُورٍ بَرَّاقٍ وَطَاغِي
دُمْتَ بِهَذَا اَلْبَهَاءِ ~
.
.
.